وافى النَفيسُ لنا بخمرٍ حامِضٍ
كالخلِّ إلاَّ أنّهُ مادَوَّدا
وأتى يُحَلّيهِ لنا بِقُطارَةٍ
لِنُسيغَه فَصَحوتُ فيهَ معربِدا
وَجَلاهُ والذُّبّانُ في كاساتهِ
عُقَداُ فشاهَدْنا حبُاباً أسودا
يا أيُّها الخِلُّ الودودُ بَعثْتَ لي
خَلاً ودودُ التّيْسِ يهدي للهُدى
كالخلِّ إلاَّ أنّهُ مادَوَّدا
وأتى يُحَلّيهِ لنا بِقُطارَةٍ
لِنُسيغَه فَصَحوتُ فيهَ معربِدا
وَجَلاهُ والذُّبّانُ في كاساتهِ
عُقَداُ فشاهَدْنا حبُاباً أسودا
يا أيُّها الخِلُّ الودودُ بَعثْتَ لي
خَلاً ودودُ التّيْسِ يهدي للهُدى
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0