ورافلٍ في صوانِ الحُسنِ مشتملِ
بمبذلٍ وهو فيهِ غيرُ مبتذلِ
مظاهرٌ بين أثوابِ الجمال وقد
أغناهُ ذلك عن حَلْيٍ وعن حُلَلِ
كأنه بين أطمارٍ له قطعٍ
بدرٌ بدا من شقوقِ الغيم في سَمَلِ
قد قلتُ لما نبتْ عنه عيونُهُمُ
وهُم بطِمرَيْهِ عن خَدَّيهِ في شُغُلِ
لا تنظروا يا مجانينَ العقول إِلى
خُبْثِ الإناء فإنَّ الطِيبَ في العَسَلِ
بمبذلٍ وهو فيهِ غيرُ مبتذلِ
مظاهرٌ بين أثوابِ الجمال وقد
أغناهُ ذلك عن حَلْيٍ وعن حُلَلِ
كأنه بين أطمارٍ له قطعٍ
بدرٌ بدا من شقوقِ الغيم في سَمَلِ
قد قلتُ لما نبتْ عنه عيونُهُمُ
وهُم بطِمرَيْهِ عن خَدَّيهِ في شُغُلِ
لا تنظروا يا مجانينَ العقول إِلى
خُبْثِ الإناء فإنَّ الطِيبَ في العَسَلِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0