وضعتْ كقُضبان اللُّجيْ
ن وُصِلن بالياقوت الأحمرْ
أطرافَ كف فوق خدْ
دٍ منه ماء الحسن يَقْطر
ورنتْ بمُقلة جُؤذَر
وسْنانَ ساجي الطرف أحور
تُهدِي بلحظتها السلا
م إليَّ والأعداءُ حُضِّر
وركابُها مزمومة ٌ
وراءها حاد مُشمّر
والدمع في آماقها
حذرَ المُراقبِ قد تحيَّر
والشوق في الأحشاء عمْ
مَا قد تُعالجُ عنه مخبر
بَتَّ القُوى من حبلنا
فأذاقنا فقد التَّصَبر
بيْنٌ مِشتٌّ عاجلٌ
وصفاءُ وُدٍّ قد تكدَّرْ
يا نظرة ً لي والنوى
نحوي بعين الموت تنظر
والبدر في أَحداجه
بالرَّقم والديباج يُسْتَر
ومليكُهُ لزواله ماضي
العزيمة غير مُقْصر
بكروا لبينهمُ وقل
بي في هواهُ بهمْ مُبكر
بكتِ العيون عليهُمُ
كبكايَ إذ بانوا وأغزر
فسقاهُمُ هزِج الروا
عد ضاحكُ الأرجاء مُمطر
وكستْ ديارهُمُ الريا
ض غرائبَ الوشْي المحبَّر
فلقد كَسوْا بفراقهم
أحشايَ نيراناً تَسعَّر
ن وُصِلن بالياقوت الأحمرْ
أطرافَ كف فوق خدْ
دٍ منه ماء الحسن يَقْطر
ورنتْ بمُقلة جُؤذَر
وسْنانَ ساجي الطرف أحور
تُهدِي بلحظتها السلا
م إليَّ والأعداءُ حُضِّر
وركابُها مزمومة ٌ
وراءها حاد مُشمّر
والدمع في آماقها
حذرَ المُراقبِ قد تحيَّر
والشوق في الأحشاء عمْ
مَا قد تُعالجُ عنه مخبر
بَتَّ القُوى من حبلنا
فأذاقنا فقد التَّصَبر
بيْنٌ مِشتٌّ عاجلٌ
وصفاءُ وُدٍّ قد تكدَّرْ
يا نظرة ً لي والنوى
نحوي بعين الموت تنظر
والبدر في أَحداجه
بالرَّقم والديباج يُسْتَر
ومليكُهُ لزواله ماضي
العزيمة غير مُقْصر
بكروا لبينهمُ وقل
بي في هواهُ بهمْ مُبكر
بكتِ العيون عليهُمُ
كبكايَ إذ بانوا وأغزر
فسقاهُمُ هزِج الروا
عد ضاحكُ الأرجاء مُمطر
وكستْ ديارهُمُ الريا
ض غرائبَ الوشْي المحبَّر
فلقد كَسوْا بفراقهم
أحشايَ نيراناً تَسعَّر
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0