وقائلة فيم اجتهادك للغنى
وقد رقدت للحظ منك عيونُ
فقلت لها والله ما بي حاجةٌ
لتحصيل دنيا فالأمور تهون
ولكن حقوق للعلا قد ترتبت
على ذمتي مفروضةٌ وديون
فلو وجدت كفي لبرأت ساحتي
وكنت أريك الجود كيف يكون
وقد رقدت للحظ منك عيونُ
فقلت لها والله ما بي حاجةٌ
لتحصيل دنيا فالأمور تهون
ولكن حقوق للعلا قد ترتبت
على ذمتي مفروضةٌ وديون
فلو وجدت كفي لبرأت ساحتي
وكنت أريك الجود كيف يكون
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0