وما أومض البرق من تلقاء أرضكم
إلا ولي ناظرٌ بالدمع هطالُ
ولا تقربت يوما من دياركم
إلا وداخلني خوف وإجلال
ولا تفكرت يوما في جمالكم
إلا ولي لوعة منكم وبلبال
أسائل الركب عنكم لا لبعدكم
عني لأنكم في القلب نزال
لكن لأسمع أذني طيب ذكركم
فتغتدي ولها كالقلب بلبال
أنتم ملاذي وأنتم عدتي ولكم
مني هواكم ولم يشبهه ذا القال
لو لم تحلوا بقلبي بعد بعدكم
لكان لي وله في الحب أحوال
لي منكم في الثرى شخص يؤنسني
بعد الممات ولي في الحشر آمال
إلا ولي ناظرٌ بالدمع هطالُ
ولا تقربت يوما من دياركم
إلا وداخلني خوف وإجلال
ولا تفكرت يوما في جمالكم
إلا ولي لوعة منكم وبلبال
أسائل الركب عنكم لا لبعدكم
عني لأنكم في القلب نزال
لكن لأسمع أذني طيب ذكركم
فتغتدي ولها كالقلب بلبال
أنتم ملاذي وأنتم عدتي ولكم
مني هواكم ولم يشبهه ذا القال
لو لم تحلوا بقلبي بعد بعدكم
لكان لي وله في الحب أحوال
لي منكم في الثرى شخص يؤنسني
بعد الممات ولي في الحشر آمال
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0