ومُهَفهَفٍ تمت محاسِنُهُ
حتى تجاوز منية َ النفسِ
تصبو الكؤوس إلى مَراشفِه
وتَهش في يده إلى الحبسِ
أبصرتُه والكأسُ بين فمٍ
منه وبين أناملٍ خمسِ
فكأنها وكأن شاربَها
قمرٌ يقبل عارض الشمسِ
حتى تجاوز منية َ النفسِ
تصبو الكؤوس إلى مَراشفِه
وتَهش في يده إلى الحبسِ
أبصرتُه والكأسُ بين فمٍ
منه وبين أناملٍ خمسِ
فكأنها وكأن شاربَها
قمرٌ يقبل عارض الشمسِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0