ومِن طاعتي إيّاهُ أَمطرَ ناظرِي
إذا هوَ أَبدى من ثَناياهُ لي بَرقا
كأنَّ جفوني تُبصرُ الوَصلَ هارِباً
فَمِن أَجلِ ذا تَجرِي لتُدركهُ سَبقا
إذا هوَ أَبدى من ثَناياهُ لي بَرقا
كأنَّ جفوني تُبصرُ الوَصلَ هارِباً
فَمِن أَجلِ ذا تَجرِي لتُدركهُ سَبقا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0