ونابحٍ قَدِ افتَرى
تَشَبُّهاً بالشُّعرا
يلوك شعراً يابساً
من طبعة مُحجِّرا
وَوَلعُ الوطواطِ بالشّمسِ
يَضُرُّ البَصرا
زَقْزَقَةٌ أعرِفُها
منهُ إذا ما فَشّرا
كانَ جديراً من شُعا
عِ الشّمسِ لو تَستّرا
بَلْ عَيْنُه قَوِيّةٌ
صّماءُ تحكي الحجرا
فَقُلْ لهُ يكفُّ عن
هذا مُقَصِّرا
إذْ شعرُهُ
كَذَقنهُ مثلُ
تَشَبُّهاً بالشُّعرا
يلوك شعراً يابساً
من طبعة مُحجِّرا
وَوَلعُ الوطواطِ بالشّمسِ
يَضُرُّ البَصرا
زَقْزَقَةٌ أعرِفُها
منهُ إذا ما فَشّرا
كانَ جديراً من شُعا
عِ الشّمسِ لو تَستّرا
بَلْ عَيْنُه قَوِيّةٌ
صّماءُ تحكي الحجرا
فَقُلْ لهُ يكفُّ عن
هذا مُقَصِّرا
إذْ شعرُهُ
كَذَقنهُ مثلُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0