وهَبْ خادماً لم يوفِ نُعماك شكرَها
فبُدّل عرفٌ عنده بنَكيرِ
فما ذنبُ طفلٍ كان تسبيبَ كونِه
رجاؤك يا مرجوَّ كلّ فقير
أَيحسُن أن جَرَّ العيالَ رجاؤكم
وخاس نداكم وهْو خير خفير
غياثكُمُ يا آلَ وهبٍ فإنني
وإنْ لم أكن أعمى أَضرُّ ضرير
فبُدّل عرفٌ عنده بنَكيرِ
فما ذنبُ طفلٍ كان تسبيبَ كونِه
رجاؤك يا مرجوَّ كلّ فقير
أَيحسُن أن جَرَّ العيالَ رجاؤكم
وخاس نداكم وهْو خير خفير
غياثكُمُ يا آلَ وهبٍ فإنني
وإنْ لم أكن أعمى أَضرُّ ضرير
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0