وَبدرٍ على غصْنٍ أقَلَّ كتَائِباً
وَأنْبَتَ آسًا فوْقَ خَدّ شَقِيقِ
رَمَى فَأصَابَ القلبَ ساحرُ طَرْفِهِ
فكيف وَفُوهُ خُتِّمَتْ بِعَقِيقِ
وَأنْبَتَ آسًا فوْقَ خَدّ شَقِيقِ
رَمَى فَأصَابَ القلبَ ساحرُ طَرْفِهِ
فكيف وَفُوهُ خُتِّمَتْ بِعَقِيقِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0