وَخِلٍّ نَأى عَن صُحبَتي بَعدَ قُربِهِ
وَقَد كُنتُ أَخشى مِن تَقَلُّبِ قَلبِهِ
وَأَنكَرَني حَتّى كَأَنِّيَ لَم أَكُن
بِمِروَدِ بَطني كاحِلاً عَينَ صُلبِهِ
أَلا لا تَكُن يَوماً بِمَن نِيكَ واثِقاً
فَمَن لَم يَذُد عَن ثَقبِهِ لا تَثِق بِهِ
وَقَد كُنتُ أَخشى مِن تَقَلُّبِ قَلبِهِ
وَأَنكَرَني حَتّى كَأَنِّيَ لَم أَكُن
بِمِروَدِ بَطني كاحِلاً عَينَ صُلبِهِ
أَلا لا تَكُن يَوماً بِمَن نِيكَ واثِقاً
فَمَن لَم يَذُد عَن ثَقبِهِ لا تَثِق بِهِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0