وَقَوراءَ كَالفُلكِ المُستَديرِ
تَروقُ العُيون بِلَألائِها
حَبَتها البِحارُ بِأَموجِها
وَسُحُبُ السَماءِ بِأَنوائِها
كَأَنَّ تَدَفُّقَ تَيّارِها
يَداكَ تَفيضُ بِنُعمائِها
وَجودُكَ أَغزَرُ مِن جَريِها
وَخُلقُكَ أَعذَبُ مِن مائِها
تَروقُ العُيون بِلَألائِها
حَبَتها البِحارُ بِأَموجِها
وَسُحُبُ السَماءِ بِأَنوائِها
كَأَنَّ تَدَفُّقَ تَيّارِها
يَداكَ تَفيضُ بِنُعمائِها
وَجودُكَ أَغزَرُ مِن جَريِها
وَخُلقُكَ أَعذَبُ مِن مائِها
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0