وَمُغفٍ عَلى الكَأسِ مِن سُكرِهِ
تَبَذَّلتُ ما صانَ مِن ظَهرِهِ
وَقَبَّلتُهُ مائَتَي قُبلَةٍ
وَلَم أَرضَ إِلا عَلى ثَغرِهِ
وَأَعزِز عَلَيَّ بِما سَرَّني
مِنَ الإِقتِدارِ عَلى أَمرِهِ
فَلَمَّا تَنَبَّه أَبصَرتُهُ
مِنَ الغَيظِ يَخرُجُ مِن قِشرِهِ
وَقَد كانَ في سَقيهِ كادَني
وَلكِنَّهُ ردَّ في نَحرِهِ
تَبَذَّلتُ ما صانَ مِن ظَهرِهِ
وَقَبَّلتُهُ مائَتَي قُبلَةٍ
وَلَم أَرضَ إِلا عَلى ثَغرِهِ
وَأَعزِز عَلَيَّ بِما سَرَّني
مِنَ الإِقتِدارِ عَلى أَمرِهِ
فَلَمَّا تَنَبَّه أَبصَرتُهُ
مِنَ الغَيظِ يَخرُجُ مِن قِشرِهِ
وَقَد كانَ في سَقيهِ كادَني
وَلكِنَّهُ ردَّ في نَحرِهِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0