وَيلِي من الرَّشأ الّذي
سُلْطانُه في المقُلْتينِ
لم تَستَطِعْه مَلافِظي
فشكَتْ إِلى عينيهِ عيني
فاعتلّ عِلّة خائفٍ
وشكا مَلامَ العاذِلَين
ثم استهلّت عينُه
في وجنتَيهِ بِدَمْعَتين
فكأنّما في خدّه
ذهبٌ يَذوبُ على لُجَين
فضممُته ولثمتُه
وأخذْتُ من خدّيه دَيْني
ولقد سألتُ مُعَذَّبي
يومَ التفرُّقِ قُبْلَتَينِ
وكنَنْتُها في عينِه
خوفَ الرَّقيبِ بلَحْظِ عَيني
فأجابني إِن شئتَ أن
تَحظَى بقَطْفِ الوَجْنتَينِ
فاقطِفهُما بين الرَّقِي
بِ وبين لحظِ الحاسِديَن
سُلْطانُه في المقُلْتينِ
لم تَستَطِعْه مَلافِظي
فشكَتْ إِلى عينيهِ عيني
فاعتلّ عِلّة خائفٍ
وشكا مَلامَ العاذِلَين
ثم استهلّت عينُه
في وجنتَيهِ بِدَمْعَتين
فكأنّما في خدّه
ذهبٌ يَذوبُ على لُجَين
فضممُته ولثمتُه
وأخذْتُ من خدّيه دَيْني
ولقد سألتُ مُعَذَّبي
يومَ التفرُّقِ قُبْلَتَينِ
وكنَنْتُها في عينِه
خوفَ الرَّقيبِ بلَحْظِ عَيني
فأجابني إِن شئتَ أن
تَحظَى بقَطْفِ الوَجْنتَينِ
فاقطِفهُما بين الرَّقِي
بِ وبين لحظِ الحاسِديَن
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0