يا آلَ حم الذين بحُبِّهمْ
حُكمُ الكتابِ مُنَزَّلاً تنزيلا
كانَ المديحُ حُلى الملوكِ وكنتُم
حُلَلَ المدائحِ غُرَّةً وحُجولا
بيتٌ إِذا عَدّوا المآثرَ أهلُهُ
عدُّوا النبيَّ وثانياً جبريلا
قومٌ إِذا اعتَدلوا الحمائلَ أصبحوا
مُتَقَسِّمينَ خليفةً ورسولا
نَشَأوا بآياتِ الكتابِ فما انثنَوا
حتَّى صدَرنَ كُهولةً وكُهولا
ثَقَلانِ لن يَتَفَرَّقا أو يُطفِئا
بالحوضِ من ظَمأ الصُّدور غليلا
وخليفتانِ على الأنامِ بقولِهِ
الحَقُّ أصدقُ من تَكَلَّمَ قيلا
فأتوا أكفَّ الآيسينَ فأصبَحوا
ما يعادلونَ سوى الكتابِ عديلا
حُكمُ الكتابِ مُنَزَّلاً تنزيلا
كانَ المديحُ حُلى الملوكِ وكنتُم
حُلَلَ المدائحِ غُرَّةً وحُجولا
بيتٌ إِذا عَدّوا المآثرَ أهلُهُ
عدُّوا النبيَّ وثانياً جبريلا
قومٌ إِذا اعتَدلوا الحمائلَ أصبحوا
مُتَقَسِّمينَ خليفةً ورسولا
نَشَأوا بآياتِ الكتابِ فما انثنَوا
حتَّى صدَرنَ كُهولةً وكُهولا
ثَقَلانِ لن يَتَفَرَّقا أو يُطفِئا
بالحوضِ من ظَمأ الصُّدور غليلا
وخليفتانِ على الأنامِ بقولِهِ
الحَقُّ أصدقُ من تَكَلَّمَ قيلا
فأتوا أكفَّ الآيسينَ فأصبَحوا
ما يعادلونَ سوى الكتابِ عديلا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0