يا آل نُوبَخْتَ كفُّوا من غزالكُم
عنِّي فلم يتركْ قلباً ولا جسدا
أنا الصديق الذي لا شكَّ فيه فلِمْ
أورثتموني على وُدِّي لكم كمدا
ردّوا عليَّ فؤادي قد أُصبتُ به
أو حاكموني وإلا فابذلوا القَوَدَا
لئن تَصيَّدَني ظبيٌ بمثلته
لقد تَصيدُ الظِّبا من قَبْله الأسدا
أستودع الله من لو شاء أنصفني
وردّ قلبي وأَولاني بذاك يدا
عنِّي فلم يتركْ قلباً ولا جسدا
أنا الصديق الذي لا شكَّ فيه فلِمْ
أورثتموني على وُدِّي لكم كمدا
ردّوا عليَّ فؤادي قد أُصبتُ به
أو حاكموني وإلا فابذلوا القَوَدَا
لئن تَصيَّدَني ظبيٌ بمثلته
لقد تَصيدُ الظِّبا من قَبْله الأسدا
أستودع الله من لو شاء أنصفني
وردّ قلبي وأَولاني بذاك يدا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0