يا بَديعا فيه خلعتُ عِذاري
وَتنائى وجدى به عَن وَقاري
قلتَ لي اكتم هَواي وَالدَّمعُ في خد
دِي له كاتِبٌ سطورا وَقاري
كَيفَ أَسطيعُ كتمَه مَع سُقمٍ
لَيسَ يخفى وَمدمع فيكَ جاري
صل أَو اقطع فأنت إن غبت عنه
عين أنسي وإن تنائيت جاري
وَتنائى وجدى به عَن وَقاري
قلتَ لي اكتم هَواي وَالدَّمعُ في خد
دِي له كاتِبٌ سطورا وَقاري
كَيفَ أَسطيعُ كتمَه مَع سُقمٍ
لَيسَ يخفى وَمدمع فيكَ جاري
صل أَو اقطع فأنت إن غبت عنه
عين أنسي وإن تنائيت جاري
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0