يا حبّذا أهيفُ خط
ط حسنهِ حلوُ النَّمَط
حلوُ الصبِّا عذبُ اللَّمى
حلوُ الرِضا مرُّ السَّخط
كأنَّ برقَ ثغرهِ ال
واضحِ سيفٌ مُختَرط
كأنّ دُرَّ ثغرهِ
عِقدُ لآلٍ في سَفَط
سرّحَه الحُسنُ بأم
شاطِ التَّصابي ومَشَط
وصاغَهُ اللهُ من ال
جمالِ شَخصا وخَرطَ
لهفي على عَيشٍ مَضى
على اقتراح وفَرَط
فالآن نجمي راجعٌ
محترِقٌ بل قد هَبَط
أنعِم ببَسطِ العُذرِ لي
فأنت أولى مَن بَسَط
وامنُن برسَمي عاجلا
نقداً ففَضلي قد قَنَط
بين كِلابٍ جِيَفٍ
أعراضُهم ذانت نُقَط
ترى الأديبَ بينَهُم
كاللصِّ ما بينَ الشُّرَط
ط حسنهِ حلوُ النَّمَط
حلوُ الصبِّا عذبُ اللَّمى
حلوُ الرِضا مرُّ السَّخط
كأنَّ برقَ ثغرهِ ال
واضحِ سيفٌ مُختَرط
كأنّ دُرَّ ثغرهِ
عِقدُ لآلٍ في سَفَط
سرّحَه الحُسنُ بأم
شاطِ التَّصابي ومَشَط
وصاغَهُ اللهُ من ال
جمالِ شَخصا وخَرطَ
لهفي على عَيشٍ مَضى
على اقتراح وفَرَط
فالآن نجمي راجعٌ
محترِقٌ بل قد هَبَط
أنعِم ببَسطِ العُذرِ لي
فأنت أولى مَن بَسَط
وامنُن برسَمي عاجلا
نقداً ففَضلي قد قَنَط
بين كِلابٍ جِيَفٍ
أعراضُهم ذانت نُقَط
ترى الأديبَ بينَهُم
كاللصِّ ما بينَ الشُّرَط
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0