يا حسن بركةِ ماءٍ قد بصرت بها
حتى غدا ناظري بالحسن مفتونا
دارت بها أسد تبرٍ طالما قذفت
فيها من الفضة البيضا ثعابينا
والطير مجت لعاباً خلته درراً
وفي مناقيرها قد كان مكنونا
بثت شباك لآلٍ في المياه فكم
صادت سروراً لمن قد بات محزونا
حتى غدا ناظري بالحسن مفتونا
دارت بها أسد تبرٍ طالما قذفت
فيها من الفضة البيضا ثعابينا
والطير مجت لعاباً خلته درراً
وفي مناقيرها قد كان مكنونا
بثت شباك لآلٍ في المياه فكم
صادت سروراً لمن قد بات محزونا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0