يا ذا الذي كُنْيتي
أما رعيتَ الودّ والخُلْطهْ
أشقيتَ سمعي بنُغاشيّة
عيّارة ٍ كَدَّاشة ٍ مِلْطهْ
إذا تغنَّت رحلت نِعمة ٌ عن
أهله وانصرفتْ غِبطَهْ
في الصوتِ منها أبداً بُحَّة ٌ
تُهمني أن بها خَبْطه
نغْمتُها نغمة ُ مزكومة قد
جمعتْ في أنفها مَخْطه
ما حقُّها عندي إذا أقبلتْ
تَعْوي سوى قولي لها نَحْطه
وقفدة ٍ تسجُدُ من وقعها
ولطمة ٍ في موضع النُّقطة
قاسيتُ منها ليلة مُرة ً
وخُطة ً أيَّتما خُطه
قلتُ وخُبِّرتُكَ وصلتَها
حاشَ له من هذه الغلطهْ
ماذا يرى في وجه مَسْلولة ٍ
لا رفعَ اللهُ لها سَقْطهْ
خضراء كالعقربِ في صُفرة ٍ
نمشاءَ كالحية ِ في رَقطهْ
قمعيَّة ٍ ذاتِ فمٍ واسعٍ
يصبُو إليه من به ثَلْطهْ
من يبلُهُ الله بتقبيلِها
أشبّ ما كان يمت عبطه
في وجهها من أنفها روْشنٌ
أما يراه صاحبُ الشُّرطه
أقسمتُ أن لو كان لي أنفُها
قططتُ من خُرطُومِه قطّه
كأنما خلقتها نِقمة ٌ
مُنزلة ٌ تقدمُها سخطه
قميئة الخَلق على أنها
أعتقُ في الدنيا من الحِنطه
سِقطة سوءٍ أبداً تحتها
سِقطٌ لدى الغائطِ أو سِقْطه
نحيفة الجسم ولكنّها
تَهْوَى العنيفَ الجافيَ الضَّبطه
واسعة الثُّقبين بغّاءة
تُعجبها الدّسة والخَرْطَه
إذا رأتْ فيشلة ً ضخمة ً
خرّتْ لها قائلة حِطّه
كأنها من جُودِها باستها
لكل أيرٍ في استها خِطّهْ
تودُّ أن الأير في فَرْجها
زادَ على قامتها بسطهْ
وتُسعِطُ من إبطها
بسعطة ٍ يا نتنَها سَعْطَهْ
ونكهة ٍ تلذعُ أنف الفتى
كأنها في أنفهِ شرطهْ
إن الذي يقوى على
يقوى إذا مات على الضغطة ْ
من يَشتريها شرّ ما سلعة ٍ
من يشتريها بئسَتْ اللّقطه
عل زائدٌ فيها على فسوة ٍ
هل زائدٌ فيها على ضرطه
ستعلمُ البظراءُ أنْ قد هَوتْ
في ورطة ٍ أيتما ورطه
أما رعيتَ الودّ والخُلْطهْ
أشقيتَ سمعي بنُغاشيّة
عيّارة ٍ كَدَّاشة ٍ مِلْطهْ
إذا تغنَّت رحلت نِعمة ٌ عن
أهله وانصرفتْ غِبطَهْ
في الصوتِ منها أبداً بُحَّة ٌ
تُهمني أن بها خَبْطه
نغْمتُها نغمة ُ مزكومة قد
جمعتْ في أنفها مَخْطه
ما حقُّها عندي إذا أقبلتْ
تَعْوي سوى قولي لها نَحْطه
وقفدة ٍ تسجُدُ من وقعها
ولطمة ٍ في موضع النُّقطة
قاسيتُ منها ليلة مُرة ً
وخُطة ً أيَّتما خُطه
قلتُ وخُبِّرتُكَ وصلتَها
حاشَ له من هذه الغلطهْ
ماذا يرى في وجه مَسْلولة ٍ
لا رفعَ اللهُ لها سَقْطهْ
خضراء كالعقربِ في صُفرة ٍ
نمشاءَ كالحية ِ في رَقطهْ
قمعيَّة ٍ ذاتِ فمٍ واسعٍ
يصبُو إليه من به ثَلْطهْ
من يبلُهُ الله بتقبيلِها
أشبّ ما كان يمت عبطه
في وجهها من أنفها روْشنٌ
أما يراه صاحبُ الشُّرطه
أقسمتُ أن لو كان لي أنفُها
قططتُ من خُرطُومِه قطّه
كأنما خلقتها نِقمة ٌ
مُنزلة ٌ تقدمُها سخطه
قميئة الخَلق على أنها
أعتقُ في الدنيا من الحِنطه
سِقطة سوءٍ أبداً تحتها
سِقطٌ لدى الغائطِ أو سِقْطه
نحيفة الجسم ولكنّها
تَهْوَى العنيفَ الجافيَ الضَّبطه
واسعة الثُّقبين بغّاءة
تُعجبها الدّسة والخَرْطَه
إذا رأتْ فيشلة ً ضخمة ً
خرّتْ لها قائلة حِطّه
كأنها من جُودِها باستها
لكل أيرٍ في استها خِطّهْ
تودُّ أن الأير في فَرْجها
زادَ على قامتها بسطهْ
وتُسعِطُ من إبطها
بسعطة ٍ يا نتنَها سَعْطَهْ
ونكهة ٍ تلذعُ أنف الفتى
كأنها في أنفهِ شرطهْ
إن الذي يقوى على
يقوى إذا مات على الضغطة ْ
من يَشتريها شرّ ما سلعة ٍ
من يشتريها بئسَتْ اللّقطه
عل زائدٌ فيها على فسوة ٍ
هل زائدٌ فيها على ضرطه
ستعلمُ البظراءُ أنْ قد هَوتْ
في ورطة ٍ أيتما ورطه
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0