يا رُبَّ لهفانَ على صنيعَهْ
قصَّر فيها بيدٍ مُضيعَهْ
وقد أتتْ سامعة ً مُطيعهْ
ثم ابتغاها صعبة ً منيعهْ
فلم يجدها المشتري مبيعَهْ
وعظمت في فوتها الوضيعه
حتى إذا أعيتْ على الذريعة
عَضَّ البنان عضَّة ً وجيعه
من حَرَّ ما لاقى من الفجيعه
يا بن فراسٍ إنها وديعه
أودعتَنيها فدع الخديعهْ
ثم السلامُ وهي القطيعهْ
لا زلتَ ذا أحدوثة ٍ شنيعه
مقذوفة ٍ في أذنٍ سميعه
قصَّر فيها بيدٍ مُضيعَهْ
وقد أتتْ سامعة ً مُطيعهْ
ثم ابتغاها صعبة ً منيعهْ
فلم يجدها المشتري مبيعَهْ
وعظمت في فوتها الوضيعه
حتى إذا أعيتْ على الذريعة
عَضَّ البنان عضَّة ً وجيعه
من حَرَّ ما لاقى من الفجيعه
يا بن فراسٍ إنها وديعه
أودعتَنيها فدع الخديعهْ
ثم السلامُ وهي القطيعهْ
لا زلتَ ذا أحدوثة ٍ شنيعه
مقذوفة ٍ في أذنٍ سميعه
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0