يا سَيِّدي وَأَليفي
وَمُؤنِسي وَحَليفي
أَيَستُ مِن كُلِّ خَيرٍ
عِندَ اِبنِ سَعدِ الوَصيفي
خَرَجتُ لا بِطَفيفٍ
وَلا بِغَيرِ طَفيفِ
إِلّا طَعاماً يَسيراً
خَلَّفتُهُ في الكَنيفِ
وَمُؤنِسي وَحَليفي
أَيَستُ مِن كُلِّ خَيرٍ
عِندَ اِبنِ سَعدِ الوَصيفي
خَرَجتُ لا بِطَفيفٍ
وَلا بِغَيرِ طَفيفِ
إِلّا طَعاماً يَسيراً
خَلَّفتُهُ في الكَنيفِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0