يا عليّ العلا ابن قاسمِ القا
سم في طالبي النوال نوالَهْ
وابن ما رمة الذي يُضربَ المج
دُ له أو بمثلهِ أمثالَه
والذي أضحتِ المروءة ُ والخي
رُ حليفيْهِ والحقوقُ عيالَهْ
والذي بذلُه بغيرِ ابتذالٍ
والذي طَوْلُه بغير استطالهْ
والذي لم يرثْ كريم المساعي
والعلا وابتناءها عن كَلالهْ
والذي يأمن من المِطَال مرجّي
ه ولا يأمنُ المجاري مطالهْ
والذي لا يزالُ كلُّ حكيمٍ
راشدِ الأمرِ يستعين مثالهْ
ما ترى في اصطناع حر شكور
قد أراه الرجاءُ مالَكَ مالَهْ
ساقهُ نحوك الزمانُ وقادت
ه أفاعيلُ كفّك الفعَّاله
وعلى ظهره من الدَّيْنِ ثِقْلٌ
يرتجى أن تحطَّهُ لامحالَه
واعتقادُ الرجاءِ يوجبُ حقاً
عند من هذّب الإلهُ خصاله
ومعي ذاك والمودة ُ والشك
رُ ضميراً سجمجماً ومقاله
وشهدي على رجائك أنْ لم
أتوسل وأنْ تركتُ الإطالة
وإذا المستقِي دنا مستقاه
فحقيقٌ أن لا يطيلَ حباله
وكفاني من الوسائل أخلا
قُك يا أيّها القريبُ المناله
فأدِلني على الزمانِ فمازل
تَ على صرِفه كرمَ الإدالهْ
وأجرني من أن يقولَ حسودٌ
خابَ أو أن يقولَ لي أولى له
فلأنت الذي إذا أمَّه الآ
ملُ عُدَّتْ آمالُه أموالَهْ
والذي يشتري الثناء فَيْغْلي
حين لا يسأل النجار الإقاله
لك مني جمَّ البديهة بالشك
رِ على الحادثات باقي العُلاله
وقليلُ الخلافِ يصلح إن شئ
تَ جليساً ويرتضي للوكاله
إن تجالسْهُ فالدماثة منه
أو توكله تَبْلُ منه جزاله
مستقلٌ متى عبأْتَ عليه
عبءَ دهرٍ لم تذممِ استقلاله
فيه أشياءٌ لا يدعنَ ملولاً
يتجنّى عليه ذنبُ الملاله
فاختبرْه في الحالتين جميعاً
تجدِ الجدَّ عنده والبطالة
واعتقلْه فإنه أيها السي
يدُ إن بُرْتَه أطلْتَ اعتقاله
وعزيزٌ على مَدْحِيَ نفسي
غير أني جَشَّمتُه للدلالة
وهْو عيبٌ يكادُ يسقط فيه
كلُّ حرٍ يريدُ إظهارِ آله
واعتسافي العيوبَ حرصاً على قر
بك حقُّ إنْ لم ترد إبطاله
يا محبَّ الجمال ليس جميلاً
بجميلٍ ألاَّ يريك جماله
وإذا المرء لم يلوح بما في
ه تخطاه رائدٌ بجهاله
سم في طالبي النوال نوالَهْ
وابن ما رمة الذي يُضربَ المج
دُ له أو بمثلهِ أمثالَه
والذي أضحتِ المروءة ُ والخي
رُ حليفيْهِ والحقوقُ عيالَهْ
والذي بذلُه بغيرِ ابتذالٍ
والذي طَوْلُه بغير استطالهْ
والذي لم يرثْ كريم المساعي
والعلا وابتناءها عن كَلالهْ
والذي يأمن من المِطَال مرجّي
ه ولا يأمنُ المجاري مطالهْ
والذي لا يزالُ كلُّ حكيمٍ
راشدِ الأمرِ يستعين مثالهْ
ما ترى في اصطناع حر شكور
قد أراه الرجاءُ مالَكَ مالَهْ
ساقهُ نحوك الزمانُ وقادت
ه أفاعيلُ كفّك الفعَّاله
وعلى ظهره من الدَّيْنِ ثِقْلٌ
يرتجى أن تحطَّهُ لامحالَه
واعتقادُ الرجاءِ يوجبُ حقاً
عند من هذّب الإلهُ خصاله
ومعي ذاك والمودة ُ والشك
رُ ضميراً سجمجماً ومقاله
وشهدي على رجائك أنْ لم
أتوسل وأنْ تركتُ الإطالة
وإذا المستقِي دنا مستقاه
فحقيقٌ أن لا يطيلَ حباله
وكفاني من الوسائل أخلا
قُك يا أيّها القريبُ المناله
فأدِلني على الزمانِ فمازل
تَ على صرِفه كرمَ الإدالهْ
وأجرني من أن يقولَ حسودٌ
خابَ أو أن يقولَ لي أولى له
فلأنت الذي إذا أمَّه الآ
ملُ عُدَّتْ آمالُه أموالَهْ
والذي يشتري الثناء فَيْغْلي
حين لا يسأل النجار الإقاله
لك مني جمَّ البديهة بالشك
رِ على الحادثات باقي العُلاله
وقليلُ الخلافِ يصلح إن شئ
تَ جليساً ويرتضي للوكاله
إن تجالسْهُ فالدماثة منه
أو توكله تَبْلُ منه جزاله
مستقلٌ متى عبأْتَ عليه
عبءَ دهرٍ لم تذممِ استقلاله
فيه أشياءٌ لا يدعنَ ملولاً
يتجنّى عليه ذنبُ الملاله
فاختبرْه في الحالتين جميعاً
تجدِ الجدَّ عنده والبطالة
واعتقلْه فإنه أيها السي
يدُ إن بُرْتَه أطلْتَ اعتقاله
وعزيزٌ على مَدْحِيَ نفسي
غير أني جَشَّمتُه للدلالة
وهْو عيبٌ يكادُ يسقط فيه
كلُّ حرٍ يريدُ إظهارِ آله
واعتسافي العيوبَ حرصاً على قر
بك حقُّ إنْ لم ترد إبطاله
يا محبَّ الجمال ليس جميلاً
بجميلٍ ألاَّ يريك جماله
وإذا المرء لم يلوح بما في
ه تخطاه رائدٌ بجهاله
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0