يا يُمنَ يَومي وَغَدِه
وَيُمنَ ما بَعدَ غَدِه
لَيسَ لِمَن يَحسُدُ إِل
لا حَظُّهُ مِن حَسَدِه
وَا بِأَبي مُختَضِباً
أَوما إِلَينا بِيَدِه
أَوما بِها ثُمَّ ثَنى
راحَتَهُ في كَبِدِه
إِنَّ الضَّنى في جَسَدي
يُخبِرُني عَن جَسدِه
يُخبِرُني عَنهُ بِما
أَعرِفُهُ مِن كَمَدِه
وَيُمنَ ما بَعدَ غَدِه
لَيسَ لِمَن يَحسُدُ إِل
لا حَظُّهُ مِن حَسَدِه
وَا بِأَبي مُختَضِباً
أَوما إِلَينا بِيَدِه
أَوما بِها ثُمَّ ثَنى
راحَتَهُ في كَبِدِه
إِنَّ الضَّنى في جَسَدي
يُخبِرُني عَن جَسدِه
يُخبِرُني عَنهُ بِما
أَعرِفُهُ مِن كَمَدِه
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0