يُخوِّفُنِي فراقُكَ وهو مِمَّا
هممتُ بهِ على حَبْلِ الذِراعِ
رويدَكَ فالسُلوُّ له دَواعٍ
كما أنَّ الغرامَ له دواعي
سأسلُو عنك بعد اليوم يأساً
إِذا لم يُسلني ملل الطِبَاعِ
ألم تَرَ أنني من قبلِ هذا
سلوتُ عن الشبيبةِ والرِّضاعِ
وعلَّمني مصاحبةُ الليالي
نزوعَ النفسِ من بعدِ النِزَاعِ
إِذا لم يُرْضِني حُبٌّ جَبانٌ
فزعتُ بهِ إِلى صبرٍ شُجَاعِ
هممتُ بهِ على حَبْلِ الذِراعِ
رويدَكَ فالسُلوُّ له دَواعٍ
كما أنَّ الغرامَ له دواعي
سأسلُو عنك بعد اليوم يأساً
إِذا لم يُسلني ملل الطِبَاعِ
ألم تَرَ أنني من قبلِ هذا
سلوتُ عن الشبيبةِ والرِّضاعِ
وعلَّمني مصاحبةُ الليالي
نزوعَ النفسِ من بعدِ النِزَاعِ
إِذا لم يُرْضِني حُبٌّ جَبانٌ
فزعتُ بهِ إِلى صبرٍ شُجَاعِ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0