"
وُلِدَ إبراهيم رئيسي في حي نوغان بمدينة مشهد عام ????هـ الموافق 1960 في أسرةٍ شِيعيَّةٍ مُتدَيِّنةٍ.
وهو رَجُلُ دِينٍ مُتشَدِّدٌ، وكان قاضيًا مُتَّهَمًا بالتوَرُّطِ في إعداماتٍ ليساريِّينَ. يرفَعُ شِعاراتِ مُكافَحةِ الفَسادِ والفَقرِ، والدِّفاعِ عن الطَّبَقاتِ المُهمَّشةِ، وهو مُقرَّبٌ جِدًّا من القائِدِ الأعلى للثَّورةِ الإيرانيَّةِ علي خامِنئي، وكان أحدَ طُلَّابِه في إحدى المدارِسِ الدينيَّةِ بمدينةِ مشهد. وعيَّنه مراتٍ عديدةً على رأسِ مناصِبَ حسَّاسةٍ؛ أهمُّها رئيسُ السُّلطةِ القضائيَّةِ لإيران.
أشارت وسائِلُ إعلامٍ إيرانيَّةٌ ودوليَّةٌ إلى أنَّ مجلِسَ صيانةِ الدستور قد عبَّد الطَّريقَ أمامَ رئيسي للوُصولِ إلى سُدَّةِ الرِّئاسةِ بعد أن أزاح كُلَّ مُنافِسيه الحقيقيِّينَ من الانتخاباتِ عَبْرَ رَفضِ أهليَّتِهم، ومنهم رئيسُ مجلِسِ الشُّورى الإسلامي السَّابِق علي لاريجاني، والرَّئيسُ الإيرانيُّ الأسبَقُ محمود أحمدي نجاد. "
وُلِدَ إبراهيم رئيسي في حي نوغان بمدينة مشهد عام ????هـ الموافق 1960 في أسرةٍ شِيعيَّةٍ مُتدَيِّنةٍ.
وهو رَجُلُ دِينٍ مُتشَدِّدٌ، وكان قاضيًا مُتَّهَمًا بالتوَرُّطِ في إعداماتٍ ليساريِّينَ. يرفَعُ شِعاراتِ مُكافَحةِ الفَسادِ والفَقرِ، والدِّفاعِ عن الطَّبَقاتِ المُهمَّشةِ، وهو مُقرَّبٌ جِدًّا من القائِدِ الأعلى للثَّورةِ الإيرانيَّةِ علي خامِنئي، وكان أحدَ طُلَّابِه في إحدى المدارِسِ الدينيَّةِ بمدينةِ مشهد. وعيَّنه مراتٍ عديدةً على رأسِ مناصِبَ حسَّاسةٍ؛ أهمُّها رئيسُ السُّلطةِ القضائيَّةِ لإيران.
أشارت وسائِلُ إعلامٍ إيرانيَّةٌ ودوليَّةٌ إلى أنَّ مجلِسَ صيانةِ الدستور قد عبَّد الطَّريقَ أمامَ رئيسي للوُصولِ إلى سُدَّةِ الرِّئاسةِ بعد أن أزاح كُلَّ مُنافِسيه الحقيقيِّينَ من الانتخاباتِ عَبْرَ رَفضِ أهليَّتِهم، ومنهم رئيسُ مجلِسِ الشُّورى الإسلامي السَّابِق علي لاريجاني، والرَّئيسُ الإيرانيُّ الأسبَقُ محمود أحمدي نجاد. "
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0