ألمْ ترَ صاحبَ المُلْكَيْنِ أضْحى
تخرَّقُ في مصانِعهِ المَنُونُ
وكانَ عليهِ للأيّامِ دَيْنٌ
فقدْ قُضِيَتْ على المرءِ الدُّيونُ
فلمْ أرَ قبلَه حيّاً وميْتاً
على الأيامِ كانَ ولا يكونُ
يسيرُ بشَرْجعٍ لا وصْلَ فيهِ
يحارُ الظنُّ فيه والعيونُ
تظل الطيرُ عاكفةً عليه
كما عكفتْ على الأُسْدِ العرينُ
فأفنى ملكَهُ مرُّ الليالي
ودهرٌ في تصرُّفه خؤونُ
تخرَّقُ في مصانِعهِ المَنُونُ
وكانَ عليهِ للأيّامِ دَيْنٌ
فقدْ قُضِيَتْ على المرءِ الدُّيونُ
فلمْ أرَ قبلَه حيّاً وميْتاً
على الأيامِ كانَ ولا يكونُ
يسيرُ بشَرْجعٍ لا وصْلَ فيهِ
يحارُ الظنُّ فيه والعيونُ
تظل الطيرُ عاكفةً عليه
كما عكفتْ على الأُسْدِ العرينُ
فأفنى ملكَهُ مرُّ الليالي
ودهرٌ في تصرُّفه خؤونُ
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0