ان تكن غبت عن عيوني احتجابا
ايها البدر في الحشا مثواكا
أنت في أسود الفؤاد ولكن
اسود العين يشتهي ان يراكا
ايها البدر في الحشا مثواكا
أنت في أسود الفؤاد ولكن
اسود العين يشتهي ان يراكا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0