تَمَادى الْقطر وَانْقطع السَّبِيل
من الْأَلفَيْنِ إِذْ جرت السُّيُول
على أَنِّي ركبت إِلَيْك شوقاً
وَوجه الأَرْض واديه يجول
وَكَانَ الشوق يقتلني دَلِيلا
وللمشتاق معترما دَلِيل
فَلم أجد السَّبِيل إِلَى حبيب
اودعه وَقد أفد الرحيل
فارسلت الرَّسُول فَغَاب عني
فيا لله مَا فعل الرَّسُول
من الْأَلفَيْنِ إِذْ جرت السُّيُول
على أَنِّي ركبت إِلَيْك شوقاً
وَوجه الأَرْض واديه يجول
وَكَانَ الشوق يقتلني دَلِيلا
وللمشتاق معترما دَلِيل
فَلم أجد السَّبِيل إِلَى حبيب
اودعه وَقد أفد الرحيل
فارسلت الرَّسُول فَغَاب عني
فيا لله مَا فعل الرَّسُول
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0