لقد هاج لي الْبَين حزنا طَويلا
وحملني الْبَين عبئاً ثقيلاً
واذكرني الْبَرْق سفح الغوير
وَتلك القفار وَتلك الهجولا
وَمثل لي وقفات الحجيج
وجوب الفلا عنقًا أَو ذميلا
فأذريت دمعي لَعَلَّ الدُّمُوع
تبل غليلاً وتروي عليلا
فَمَا بلغت بعض مَا نلته
وَمَا هُوَ امراً أرَاهُ منيلا
لِأَنِّي أروم شِفَاء الجوى
وَقد أوحش الْبَين تِلْكَ السبيلا
وحملني الْبَين عبئاً ثقيلاً
واذكرني الْبَرْق سفح الغوير
وَتلك القفار وَتلك الهجولا
وَمثل لي وقفات الحجيج
وجوب الفلا عنقًا أَو ذميلا
فأذريت دمعي لَعَلَّ الدُّمُوع
تبل غليلاً وتروي عليلا
فَمَا بلغت بعض مَا نلته
وَمَا هُوَ امراً أرَاهُ منيلا
لِأَنِّي أروم شِفَاء الجوى
وَقد أوحش الْبَين تِلْكَ السبيلا
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0