ولقد شربت مع الحبيب مدامةً
عذراءَ إلا أنها شمطاءُ
صفراءَ رقّت من تقادُم عهدِها
مثل المتيّم قد براهُ جفاءُ
في يوم غيم من لذاذَةِ جوه
عنى الحمام وطابت الأجواءُ
والروضَ بين تكبرٍ وتواضعٍ
شمخَ القضيبُ به وخرّ الماء
عذراءَ إلا أنها شمطاءُ
صفراءَ رقّت من تقادُم عهدِها
مثل المتيّم قد براهُ جفاءُ
في يوم غيم من لذاذَةِ جوه
عنى الحمام وطابت الأجواءُ
والروضَ بين تكبرٍ وتواضعٍ
شمخَ القضيبُ به وخرّ الماء
الأقسام الرئيسية
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
الرأي الأخر
0