مقالات شعراء العصر الجاهلي
قصيدة ألا أيها الويلات ويلة من بكى الشاعر دختنوس ابنة لقيط بن زرارة الدرامي
قصيدة ألا أيها الويلات ويلة من بكى الشاعر دختنوس ابنة لقيط بن زرارة الدرامي ألا أيها الويلات ويلة من بكى لضرب بني عبس لقيطا وقد مضى لقد ضربوا وجها عليه مهابة ولا تحفل الصم الجنادل من توى فلو أنكم كنتم غداة لقيتم لقطا ضربتم بالأسنة ولاقنا عذرتم ولكن كنتم مثل ظبية أضاءت لها القناص من جانب الثرا فما ثأره فيكم ول
قصيدة عثر الأغر بخير خندف الشاعر دختنوس ابنة لقيط بن زرارة الدرامي
قصيدة عثر الأغر بخير خندف الشاعر دختنوس ابنة لقيط بن زرارة الدرامي عثر الأغر بخير خن دف كهلها وشبابها وأضرها لعدوها وأفكها لرقابها وقريعها ونجيبها في المطبقات ونابها ورئيسها عند الملو ك وزين يوم خطابها وأتمها نسبا إذا رجعت إلى أنسابها يرعى عمودا للعش يرة رافعا لنصابها ويعولها ويحوطها ويذب ع
قصيدة تمنى ابن كوز والسفاهةِ كاسمها الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي
قصيدة تمنى ابن كوز والسفاهةِ كاسمها الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي تمنى ابن كوز والسفاهةِ كاسمها ليستادَ منا أن شتونا لياليا تبغ ابن كوز في سوانا فإنه غذا الناسُ مذ قام النبي الجواريا فما أكبر الأشياء عندي حزازة بأن أبتَ مزريا عليك وزاريا وإن الذي عنيت من أهل شُرمَة وأهل اللوى أُدين حدبا عواريا وإن ا
قصيدة لا ظَلْعَ لي أَرْقِي عليه وإِنَّما الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي
"قصيدة لا ظَلْعَ لي أَرْقِي عليه وإِنَّما الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي لا ظَلْعَ لي أَرْقِي عليه، وإِنَّما يَرْقِي على رَثَياتِه المَنْكُوبُ"
قصيدة ليس إذا قلتم أبونا وأمنا الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي
قصيدة ليس إذا قلتم أبونا وأمنا الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي ليس إذا قلتم أبونا وأمنا هناك مدان ولا متقارب ولكن أبوكم فقعسٌ قد علمتم ومنصبكم إن عدتم في المناصب فها هذه أقدامنا في نعالكم وآنفنا بين اللحي والحواجب وإعطاؤنا في خيمنا وإباؤنا إذا ما أبينا لا ندر لغاصب
قصيدة ألا حي لي من ليلة القبر إنه الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي
قصيدة ألا حي لي من ليلة القبر إنه الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي ألا حي لي من ليلة القبر إنه مآب وإن أكرهته أناآيبه وتارك خو ينسج الريح متنه إذا اطردت قريانه ومذانبه إذا إفامت فيه الجنوب كأنما يدق به قرف القرتفل ناجبه إذا نورت غراؤه ودماثه وزين بقلح الأيهقان أخاشبه كأن به عيرا من المسك حلها دهاقي
قصيدة يُذَدْنَ وقد أُلقين في جَوْف خَوبة الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي
قصيدة يُذَدْنَ وقد أُلقين في جَوْف خَوبة الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي يُذَدْنَ وقد أُلقين في جَوْف خَوبة كما ذيد عن حَوْضِ العِرَاك غرائبه
قصيدة كساني ثوبي طعمة الموت إنّما الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي
قصيدة كساني ثوبي طعمة الموت إنّما الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي كساني ثوبي طعمة الموت إنّما التّ راث وإن عزّ الحبيب الغنائم إذا نفحت ريّاهما الرّيح نفحةً أبيت كأنّي غضّة الطّرف رائم
قصيدة أما حكيمٌ فالتمست دماغه الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي
قصيدة أما حكيمٌ فالتمست دماغه الشاعر بغثر بن لقيط الأسدي أما حكيمٌ فالتمست دماغه ومقيل هامته بحد المنصل وإذا حملت على الكريهة لم أقل بعد العزيمة ليتني لم أفعل
قصيدة حَرَّقَها حَمضُ بِلادٍ فَلِّ الشاعر مسعود الفزاري
قصيدة حَرَّقَها حَمضُ بِلادٍ فَلِّ الشاعر مسعود الفزاري حَرَّقَها حَمضُ بِلادٍ فَلِّ وَغَتمُ نَجمٍ غَيرَ مُستَقِلِّ فَما تَكادُ نيبُها تُوَلّي
قصيدة إذا أنت جاوزت أمرأ السّوء لم تزل الشاعر طارق بن ديسق اليربوعى
قصيدة إذا أنت جاوزت أمرأ السّوء لم تزل الشاعر طارق بن ديسق اليربوعى إذا أنت جاوزت أمرأ السّوء لم تزل غوائله تأتيك من حيث لا تدرى وفينا وإن قيل اصطلحنا تضاعن كما طرّ أوبار الجراب على النّشر
قصيدة يا عيْنُ بُكِّي لمسعودِ بن شدّادِ الشاعر جَبَلَة بن الحارِث
قصيدة يا عيْنُ بُكِّي لمسعودِ بن شدّادِ الشاعر جَبَلَة بن الحارِث يا عيْنُ بُكِّي لمسعودِ بن شدّادِ بكاءَ ذي عبَراتٍ شَجْوهُ بادي منْ لا يذابُ له شحمُ السَّديفِ ولا يجفو الضيوفَ إذا ما ضُنَّ بالزادِ ولا يحلُّ إذا ما حلَ منتبذاً خوفَ الرَّزيَّة بين الحضْرِ والبادي قَوّالُ مُحْكَمةٍ نقَّاضُ مُبْرَمَةٍ ف
قصيدة كأنّه فَردٌ أقوتْ مراتِعُهُ الشاعر جَبَلَة بن الحارِث
قصيدة كأنّه فَردٌ أقوتْ مراتِعُهُ الشاعر جَبَلَة بن الحارِث كأنّه فَردٌ أقوتْ مراتِعُهُ بُرْقُ الجُنَيْنَةِ فالأخْرابُ فالدّورُ
قصيدة لَقَد عَلِمَ الأَضيافُ أَنّيَ مَنزِلٌ الشاعر معاوية بن حصن الفزاري
قصيدة لَقَد عَلِمَ الأَضيافُ أَنّيَ مَنزِلٌ الشاعر معاوية بن حصن الفزاري لَقَد عَلِمَ الأَضيافُ أَنّيَ مَنزِلٌ لَهُم مَألَفٌ إِذ بابُ غَيريَ مُغلَقُ وَأَنَّ كِلابي لا يَهرُ عَقورُها إِذا طارِقٌ مِن آخِرِ اللَيلِ يَطرُقُ إِذا اِستَنبَحوا دَلَّت وَإِن جاءَ بَص بَصَت إِلَيهِم وَإِن هَرَّت مِنَ القَتلِ تَفرَقُ
قصيدة أَبعدَ السِباطِ الغُرِّ مِن آلِ مالِكٍ الشاعر حجر الفزاري
قصيدة أَبعدَ السِباطِ الغُرِّ مِن آلِ مالِكٍ الشاعر حجر الفزاري أَبعدَ السِباطِ الغُرِّ مِن آلِ مالِكٍ نُؤَمِّلُ في الدُنيا الثَراءَ وَنَقعُدُ أَيا لَومَةً ما لُمتُ نَفسي عَلَيهِمُ وَهُم ظَلَموني وَالتَظالُمُ أَنكَدُ
قصيدة باتَت مُجَلَّلَةً بِبُربقَةِ لَفلَفٍ الشاعر حجر الفزاري
قصيدة باتَت مُجَلَّلَةً بِبُربقَةِ لَفلَفٍ الشاعر حجر الفزاري باتَت مُجَلَّلَةً بِبُربقَةِ لَفلَفٍ لَيلَ التَمامِ قَليلَةَ الإِطعامِ
قصيدة أَلَم يَأتِ قَيساً كُلَّها أَنَّ عِزَّها الشاعر حجر الفزاري
قصيدة أَلَم يَأتِ قَيساً كُلَّها أَنَّ عِزَّها الشاعر حجر الفزاري أَلَم يَأتِ قَيساً كُلَّها أَنَّ عِزَّها غَداةَ غَدٍ مِن دارَةِ الدورِ ظاعِنُ هُنالِكَ جادَت بِالدُموعِ مَوانِعٌ ال عُيونِ وَشُلَّت لِلفِراقِ الظَعائِنُ
قصيدة أَفِرّ منهُمْ حِذاراً أنْ ألاقِيَهُمُ الشاعر عمرو بن أَسْود
قصيدة أَفِرّ منهُمْ حِذاراً أنْ ألاقِيَهُمُ الشاعر عمرو بن أَسْود أَفِرّ منهُمْ حِذاراً أنْ ألاقِيَهُمُ وقبْلَ ذلِكَ كانوا السمعَ والبصَرا إن الصديقَ فلا تأمَنْ بوائقَه دون العدوِّ إذا ما سُؤْته ثأرا
قصيدة ومُحْصنةٍ قد طلَّقَتهْا رماحُنا الشاعر عمرو بن أَسْود
قصيدة ومُحْصنةٍ قد طلَّقَتهْا رماحُنا الشاعر عمرو بن أَسْود ومُحْصنةٍ قد طلَّقَتهْا رماحُنا ونَوْحٍ بعثْناه بليْل مُنَطَّقِ وبَيْض فلقنا هامَه بسُيوفِنا وبَيْضٍ أخذنا عنْوةً لم تُفَلَّقِ إذا كانَ أمرٌ ذو حِفاظ رأيتنا على درجاتِ المجدِ نعلو ونرتقي
قصيدة ألا يا عيْنُ جودي باندفاقٍ الشاعر عمرو بن أَسْود
قصيدة ألا يا عيْنُ جودي باندفاقٍ الشاعر عمرو بن أَسْود ألا يا عيْنُ جودي باندفاقٍ على مُرْدَى قُضاعَةَ بالعراقِ فما الدنيا بباقيةٍ لِحَي ولا حيٌّ على الدنيا بباقِ لقد تركوا على البَرْدان قبرا ونادَوْا بارتحالٍ وانطلاقِ فلو أبقتْكَ واقِيةٌ ومجْدٌ وجِدٌّ صاعِدٌ لوقاكَ واقِ
قصيدة وإنْ يكُ صادقا بالتَّيْم ظَنِّى الشاعر عمرو بن أَسْود
قصيدة وإنْ يكُ صادقا بالتَّيْم ظَنِّى الشاعر عمرو بن أَسْود وإنْ يكُ صادقا بالتَّيْم ظَنِّى يشُبُّ الحربَ ألويةٌ كرامُ فما أدري وعلِّي سوفَ أدري أحِلُّ مالُ أهيبَ أم حرامُ وأهيبُ معشرٌ من جذم كلبٍ لهم نَسَبٌ وإِلُّهُمُ قُدامُ
قصيدة يا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغاً الشاعر حرقوص المري
قصيدة يا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغاً الشاعر حرقوص المري يا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغاً مُغَلغَلَةً عَنّي الوَحيدَ وَجَعفَرا مُعاتِبَةً فيها عَن الجَهلِ زاجِرٌ فَقَد جِئتُما خَطباً مِنَ الخَطبِ أَعسَرا أَتهجونَ قَوماً ثَأرُكُم في بُيوبِهِم وَلَم تَصبِرا يَومَ اللِقاءِ فَتُعذَرا كَأَنَّكُما
قصيدة لا مَن لِنَفسٍ لا تُؤَدّي حُقوقُها الشاعر أبو عدي النمري
قصيدة لا مَن لِنَفسٍ لا تُؤَدّي حُقوقُها الشاعر أبو عدي النمري لا مَن لِنَفسٍ لا تُؤَدّي حُقوقُها إِلَيها وَلا يَنفَكُّ غُلّاً وَثيقُها عَصَت كُلَّ ناهٍ مُرشِدٍ عَن غِوايَةٍ كَأَنَّ لَها في الغَيِّ نَحباً يَسوقُها إِذا اِستَدبَرَت مِن غَيِّها عَطَفَ الهَوى عَلَيها أُموراً صَعبَةً ما تُطيقُها تَذَكَّر
قصيدة مالِكِ أُمُّ فَتدعى لَها الشاعر جُحَيش الهمداني
قصيدة مالِكِ أُمُّ فَتدعى لَها الشاعر جُحَيش الهمداني مالِكِ أُمُّ فَتدعى لَها وَلا أَنتَ ذو والِدٍ يعرفُ أَرى الطَير تخبِرُني أَنَّني جُحَيشٌ وَأَنَّ أَبي حُرشُفُ يَقولُ غرابٌ غَدا سانِحاً وَشاهِدُهُ جاهِداً يَحلِفُ بِأَنّي لِهَمدانَ في غُرِّها وَما أَنا جافٍ وَلا أَهيفُ وَلَكِنَّني مِن
قصيدة يا حَبَّذا رَبيبَتي رَعومُ الشاعر جُحَيش الهمداني
قصيدة يا حَبَّذا رَبيبَتي رَعومُ الشاعر جُحَيش الهمداني يا حَبَّذا رَبيبَتي رَعومُ وَحَبَّذا مَنطِقُها الرَخيمُ وَريحُ ما يَأتي بِهِ النَسيمُ إِنّي بِها مُكَلفُ أهيمُ لَو تَعلَمينَ العِلمَ يا رعومُ إِنّي مِن هَمدانِها صَميمُ
قصيدة تُخبِرُني شَواحِجُ الغُدقانِ الشاعر جُحَيش الهمداني
قصيدة تُخبِرُني شَواحِجُ الغُدقانِ الشاعر جُحَيش الهمداني تُخبِرُني شَواحِجُ الغُدقانِ وَالخُطبُ يَشهَدنَ مَعَ العِقانِ إِني جُحَيشُ مَعشَري هَمدانِ وَلَستُ عَبداً لِبَني حِمّانِ
قصيدة أُميمة لَو رأيتِ غَداةَ جِئنا الشاعر جمل الضبابية
قصيدة أُميمة لَو رأيتِ غَداةَ جِئنا الشاعر جمل الضبابية أُميمة لَو رأيتِ غَداةَ جِئنا بِحزم كراء ضاحيةٍ نسوقُ مَشينا شَطرهم وَمشَوا إلينا كَمَشيِ معاجلٍ فيه زهوقُ فَأَلقَينا القسيّ وكانَ قَتلاً وَضربَ الهامِ كلّا ما يذوقُ وَأمّا المشرفيّ فَكانَ حَتفاً وَأمّا المازنيّ فلا يليقُ بكل قرارة غا
قصيدة أَمَرتُ بِأَشْلاء اللِّجامِ فَأُحْدِثَت الشاعر مالِك بن مَلالَة
قصيدة أَمَرتُ بِأَشْلاء اللِّجامِ فَأُحْدِثَت الشاعر مالِك بن مَلالَة أَمَرتُ بِأَشْلاء اللِّجامِ فَأُحْدِثَت وَأَنعَلتُ خَيلِي في المَسيرِ حَديدا وَأَرحَبُ جَدِّي أَحْدَثَ السَّرجَ قَبلَنا فَلَو نَطَقَت كانَت بِذاكَ شُهودا
قصيدة نادَيتُ هَمدانَ ثُمَّ سِرْتُ بِهِم الشاعر مالِك بن مَلالَة
قصيدة نادَيتُ هَمدانَ ثُمَّ سِرْتُ بِهِم الشاعر مالِك بن مَلالَة نادَيتُ هَمدانَ ثُمَّ سِرْتُ بِهِم أَبغِي تَقاضي دَيْنٍ مالَهُ أَجَلُ في سادَةٍ مِن بَني زَيْدٍ إِذا رَكِبوا كُمَيتَ الجِيادِ حَسِبتُ الأَرضَ تَحتَمِلُ سِرنا بِأَرعَنَ جَرَّارٍ كَلاكِلُهُ تَخالُ أَنَّ عَلَيهِ البَرقَ يَشتَعِلُ
قصيدة بِئسَما ربّيته مِن ولدٍ الشاعر أم أبي جدابة
قصيدة بِئسَما ربّيته مِن ولدٍ الشاعر أم أبي جدابة بِئسَما ربّيته مِن ولدٍ قَد رجوتُ النصرَ فيه والظفر عاقَه مَقدور سوءٍ فَاِنثَنى واِرتَوى بِالعارِ وَالرأيِ الأشر قَبّح اللَّه لِباني إنّه كَلبانِ البكرِ مِن بغلٍ أَغرّ أيّها الناسُ أَفيقوا وَاِنظروا فَلَقد جاءَ بِأمرٍ مُشتهر قاتَل الأ
قصيدة أَلا رُبَّ هَمٍّ قَد خَلَوت بِهِ وَحدي الشاعر عبد هند الثعلبي
قصيدة أَلا رُبَّ هَمٍّ قَد خَلَوت بِهِ وَحدي الشاعر عبد هند الثعلبي أَلا رُبَّ هَمٍّ قَد خَلَوت بِهِ وَحدي شَتيتٍ فَمِنهُ ما أُسِرُّ وَما أُبدي فَأَمّا الَّذي أُخفي فَلَستُ بِذاكِرٍ إِلى مَن أَراهُ لا يُبالي الَّذي عِندي وَأَمّا الَّذي عِندي فَبَلِّغ وَلا تَدَع بَني مالِكٍ أَن قَد أُشِئتُ إِلى الجَهدِ فَإ
قصيدة يديت على ابن حسحاس بن وهب الشاعر معقل بن عامر
قصيدة يديت على ابن حسحاس بن وهب الشاعر معقل بن عامر يديت على ابن حسحاس بن وهب بأسفل ذي الحداة يد الكريم قصرت له من الدهماء لما شهدت وغاب عن دار الحميم أو سيه بأن الجرح يشوى وأنك فوق عجلزة جموم ولو أني أشاء لكنت منه مكان الفرقدين من النجوم ذكرت تعلة الفتيان يوماً والحاق الملامة بالملي
قصيدة نحن بنو مجمع بن موألة الشاعر معقل بن عامر
قصيدة نحن بنو مجمع بن موألة الشاعر معقل بن عامر نحن بنو مجمع بن موألة نحن حماة الناس يوم جبلة بكل عضب صارم ومعبله وهيكل نهد معاً وهيكله
قصيدة رحلت أميمة للفراق فأصبحت الشاعر مصرف بن الأعلم العامري
قصيدة رحلت أميمة للفراق فأصبحت الشاعر مصرف بن الأعلم العامري رحلت أميمة للفراق فأصبحت بعد الصفاء رحيلها متقطع وتبدلت بدلاً سواك وليتها تدنو وقرب ذوي المودة ينفع لا تيأسن فقد يشت ذوي الهوى حدثان صرف الدهر ثمت يرجع وأعف عن قذف العشيرة بالخنا وأصد ذا الضغن الألد فيضرع ويقل مالي قد علمت فلا أرى ل
قصيدة سَلِ الناسَ هَل هَزَّت فَوارِسَنا الوَغى الشاعر الحارث بن صريم الوادعي
قصيدة سَلِ الناسَ هَل هَزَّت فَوارِسَنا الوَغى الشاعر الحارث بن صريم الوادعي سَلِ الناسَ هَل هَزَّت فَوارِسَنا الوَغى عَشِيَّةَ أَوطَأنا فَوارِسَنا عَمرا عَلى حَنَقٍ لِلخَيلِ مِن كُلِّ جانِبٍ عَوابِسَ بِالفِتيانِ تُقحِمُها زَجرا إِذا اِنكَشَفَت عَنها عَجاجَةُ مَعرَكٍ لِحينِ تُعاديها بَدَت حَولَها شُقرا هَجَرنا لَب
قصيدة وَما نَفحُ رَوضٍ ذي أَقاحٍ وَحَنوَةٍ الشاعر الحارث بن صريم الوادعي
قصيدة وَما نَفحُ رَوضٍ ذي أَقاحٍ وَحَنوَةٍ الشاعر الحارث بن صريم الوادعي وَما نَفحُ رَوضٍ ذي أَقاحٍ وَحَنوَةٍ وَذي وَرَقٍ مِن قُلَّةِ الحَزنِ عازِبِ وَلا ريحُ فَغوٍ أَو خُزامى وَحَنوَةٍ أَرَشَّت عَلَيها سارِياتُ السَحائِبِ بِأَطيَبَ مِن فيها إِذا ما تَقَلَّبَت مَعَ اللَيلِ وَسَنى جانِباً بَعدَ جانِبِ
قصيدة أبلغْ أبا عمرو وأنْت الشاعر غُرَيْر بن أبي جابِر
قصيدة أبلغْ أبا عمرو وأنْت الشاعر غُرَيْر بن أبي جابِر أبلغْ أبا عمرو وأنْ تَ عليَّ ذو النَعَم الجزِيلَهْ أنّا منعْنا أن تذِلَّ بلادُكمْ وبنو جَدِيلهْ وطرقُتهمْ ليلاً أخَب برُهمْ بهمْ ومعي وَصيلَهْ فصدقتهمْ خبري فطا روا في بلادِهم الرَّسيلهْ لو شئتُ ما نذَرَ الخمي سَ من القبائلِ من قبيل
قصيدة أَلا هَل آتى القَبائِلَ مِن بَكيلٍ الشاعر حَرّاب بن الورد
قصيدة أَلا هَل آتى القَبائِلَ مِن بَكيلٍ الشاعر حَرّاب بن الورد أَلا هَل آتى القَبائِلَ مِن بَكيلٍ وَأَفنا حاشِدٍ خَبَرُ الخَبيرِ بِأَنّا قَد جَلَونا العارَ مِنّا وَمِنهُمُ بِالمُهَنَّدَةِ الذُكورِ بِقَتلِ مُنَبّهٍ وَبَني عَصاصِ وَحَربٌ جَذَّ أَوباشَ العُكورِ بِكُلِّ أَغَرَّ حَربِيٍّ نَجيد وَأَبيَضَ
قصيدة كَفاني اللَهُ بَعدَ السَيرِ إِنّي الشاعر عاجبة الهمداني
قصيدة كَفاني اللَهُ بَعدَ السَيرِ إِنّي الشاعر عاجبة الهمداني كَفاني اللَهُ بَعدَ السَيرِ إِنّي رَأَيتُ الخَيرَ في السَفَرِ القَريبِ وَهَذا القُربُ نِلنا فيهِ خَيراً وَلَم نَلقَ الخَسارَةَ في الدُؤُبِ رَأَيتُ البُعدَ فيهِ شَقاً وَنَأياً وَوَحشَةَ كُلِّ مُنفَرِدٍ غَريبِ فَأَسرَعتُ الإِيابَ بِخَيرِ حا
قصيدة إنى أبى الله أن أموت وفي الشاعر المثلم بن عمرو التنوخي
قصيدة إنى أبى الله أن أموت وفي الشاعر المثلم بن عمرو التنوخي إنى أبى الله أن أموت وفي صدري همٌ كأنه جبل يمنعني لذة الشراب وإن كان قطابا كأنه العسل حتى أرى فارس الصموت على أكساء خيلٍ كأنها الإبل لا تحسبني محجلاً سبط ال ساقين أبكي أن يظلع الجمل إني امرؤٌ من تنوخ ناصره محتملٌ في الحروب ما احتملو
قصيدة تَذَكَّرَ أُمَّ عَبدِ اللَهِ لَمّا الشاعر عمرو بن الداخل
قصيدة تَذَكَّرَ أُمَّ عَبدِ اللَهِ لَمّا الشاعر عمرو بن الداخل تَذَكَّرَ أُمَّ عَبدِ اللَهِ لَمّا نَأَتهُ وَالنَوى مِنها لَجوجُ وَما إِنَّ أَحوَرُ العَينَينِ رَخصُ ال عِظامِ تَرودُهُ أُمٌّ هَدوجُ بِأَحسَنَ مُقلَةً مِنها وَجيداً غَداةَ الحِجرِ مَضحَكُها بَليجُ وَهادِيَةٍ تَوَجَّسُ كُلَّ غَيبٍ لَها ن
قصيدة يا لهْفَ أمِّكَ لا تَلَهُّفَ غيرِها الشاعر مَسْروحُ بن أَدْهم
قصيدة يا لهْفَ أمِّكَ لا تَلَهُّفَ غيرِها الشاعر مَسْروحُ بن أَدْهم يا لهْفَ أمِّكَ لا تَلَهُّفَ غيرِها تلكَ التي هلكَتْ ببَطْنِ حمارِ ولقد لَقِيتَ فوارساً من قومِنا غَنَظوكَ غِنْظَ جَرادةِ العَيَّارِ ولقد رأَيْتَ مكانَهمْ فكرهتهُمْ ككراهَةِ الخنزيرِ للإيغارِ
قصيدة يا عَمرو ما لي عنكَ من صبرِ الشاعر أم عمرو
قصيدة يا عَمرو ما لي عنكَ من صبرِ الشاعر أم عمرو يا عَمرو ما لي عنكَ من صبرِ يا عمرو يا أَسفي عَلى عمرِو للَّه يا عمرو وأيّ فتىً كَفّنتُ يومَ وضعت في القبرِ أَحثو الترابَ عَلى مفارقهِ وَعَلى غضارة وجههِ النضرِ حينَ اِستَوى وَعلا الشبابُ بهِ وَبَدا منيرَ الوجهِ كالبدرِ وَرَجا أَقاربه
قصيدة ألمْ ترَ صاحبَ المُلْكَيْنِ أضْحى الشاعر قُرْط بن قُدَامَة
قصيدة ألمْ ترَ صاحبَ المُلْكَيْنِ أضْحى الشاعر قُرْط بن قُدَامَة ألمْ ترَ صاحبَ المُلْكَيْنِ أضْحى تخرَّقُ في مصانِعهِ المَنُونُ وكانَ عليهِ للأيّامِ دَيْنٌ فقدْ قُضِيَتْ على المرءِ الدُّيونُ فلمْ أرَ قبلَه حيّاً وميْتاً على الأيامِ كانَ ولا يكونُ يسيرُ بشَرْجعٍ لا وصْلَ فيهِ يحارُ الظنُّ فيه والعيون
قصيدة أَرادَ طُفَيْلٌ يَمْنَعُ الماءَ زَلَّةً الشاعر مُعاوِيَة البكيلي
قصيدة أَرادَ طُفَيْلٌ يَمْنَعُ الماءَ زَلَّةً الشاعر مُعاوِيَة البكيلي أَرادَ طُفَيْلٌ يَمْنَعُ الماءَ زَلَّةً وَلَمْ يَكُ رَأْياً مَنْعُهُ الماءَ لَو عَقَلْ فَفَارَقَتْ البِيضُ الخِفافُ غُمُودَها وَلاحَت بِأَيْديهِم مَصابيحَ كَالشُّعَلْ حَسِبْتَ رِجالاً أَنْ تَجِفَّ حُلوقُها وَأَنْتَ عَلى رِيّ وَفي راحِها الأ