آخر محتوى من قبل اميرة التوليب

سوداني شاف أسد قال: عليك الله ما تأكلني، قال الأسد: أصلا الدكتور منعني من المشاوي محشش بحكي لمحشش: شو أصعب موقف مر بحياتك؟ قال: بصراحة موقف السبع بحرات عصبي بقول لزوجته: بدي احكيلك قصة غريبة صارت معي اليوم، ما راح تصدقيها من كثر ما هي غريبة وراح تقولي كذاب، بس أنا مش كذاب أنتي اللي...

في عصر الممالك القديمة في أوروبا قامت إحدى الممالك بمحاصرة الأخرى تريد أن تستولي عليها وأن تقضي على ملكها، ولما وصل الأمر إلى الملك أرسل سفراءه ليستعلم عن سبب هذا الاعتداء المفاجئ، وكيف يمكن أن ينتهي ويحفظ الملك مملكته. ؟؟؟؟ وعاد إليه الرد بأنه من الممكن أن ينتهي الحصار وألا يُحكم على...

إن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.ـ اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ " أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا "ـ فتبسم الرجل العجوزمتماشياً مع فرحة إبنه. وكان يجلس بجانبهم زوجان...

في أحدى الأيام إلتقيت بشخص محترم ومؤدب ووقعت في الحب. وعندما قررنا الزواج قررت أن أقدم أغلى التضحيات بالنسبة لي وأتخلى عن أكل البقوليات وخاصة الفول. بعد بضعة اشهر من الزواج، وفي يوم عيد ميلادي ، كنت في طريقي للعودةإلى المنزل بعد إنتهاء دوامي في العمل تعطلت سيارتي في الطريق وحيث أننا نعيش في...

كان ياماكان للكاتبة والاديبة غادة السمان كان ياما كان!.. يقولون : في الليل المنخور بالوجع تنمو بذرة النسيان وتصير غابة تحجب وجهك عن ذاكرتي ... لكن وجهك يسكن داخل جفوني وحين أغمض عيني : أراك !.. عشنا أياما مسحورة كمن يسبح في بحيرة من زئبق وعطور ويركب قاربا في انهار الألوان لقوس قزح...

دوّرنا القمر جعت وجاع المنحدر ولاأزال أنتظر... مستلقياً على الذرى تلهث في رأسي الفكر... أقول : ماأعاقها؟ فستانها أم الزهر... أم وردة تعلقت بذيل ثوبها العطر... أم الفراشات ترامت تحت رجليها زمر... وأقبلت مسحوبة يخضرّ تحتها الحجر... ملتفة بشالها لايرتوي منها النظر... قالت : صباح الورد هذا أنت...

كان في أحد المستشفيات مريضاً وكانت عائلته مجتمعةً في صالة الإنتظار حين وصل الطبيب متعباً قائلاً: سأنقل إليكم خبراً غير سار :الأمل الوحيد لنجاته هو أن يتبرع أحداً له بالدماغ وهذه عملية خطيرة جداً وإجراؤها سيكون على مسؤوليتكم. فاندهشت العائلة وبقي أفرادها صامتون.فتقدم أحدهم سائلاً...

كيف للروح ان تحزن؟ ولماذا تحزن؟ أنا لست أسأله كيف لك أن تفعل ذلك بي ... كيف لك أن تنساني ... أن تقتل في داخلي أحلامي.. كيف أغمض ثانية لأحتضنك برموش عيوني.... وحين أفتحها مرة آخرى.... أجد أني فقدتك للأبد .. أني لا أناديك .... لا أرجوك أن تعود ... ولكنني أسأل فقط... كيف للروح أن تثق بحب...

ليس المهم أن تكون ملكاً ولكن المهم أن تتصـرف وكأنك ملك ! إنك تستطيع أن تجـُر الحصان إلى النهر ، ولكنك لا تستطيع إجباره على الشرب ! عنـدما تـُغلقُ أبوابُ السعادةِ أمامنـا قد تُفتَحُ أبوابٌ أخرى للسعادة ولكننا لا نشعـُر بها ، لأننا نمضي وقتنـا في الحسرة على الأبواب المغلقة !! صحيح...