لا تهمني العاصفة
ذات انطفاء ...
من عقب سيجارة بين أناملي
... قد تأتين ...
من أقاصي اللوعة ...
من رحم الفناء
طيف أضاع كلّ اتجاهات المسير
تغشاه الشوارع
فيغشاها بلا بوصله
بيني وبينه بعض خطوة
موال طويل للسماء الماطره
من تحت أنقاض المعقول
ينهار السؤال
وتغدو كلّ الأجوبة ممكنه
... هو ذا أنا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.