أو تعلمين
لا أدري لمَ أكتب لك
أحياناً أنظر الى كلامي أكتبه بدون تخطيط فيكون الشعور هو من يخطط له
وأحياناً أرى فيه سجعاً يجعلني أبكي نفسي
وأحياناً أسأل نفسي لماذا ضاعت تلك الأيام
وما الذي استفدت منه
فيهرب الجواب مني خجلاً
ضاع ببحر لجي تتلاطمه أمواج فوقها أمواج
وأذكر أني قلت لها...