ها قد قالها :
( الباب اللي يجيك منها ريح , سدها واستريح )
قرأتها بجراحي وسمعتها بتوجعي , فاسدلت ُ ستار الصمت
الموجع وظهري ينسدل على الجدار لأسقط متكورة حول
نفسي ,, وتسرب الهواء المنسلخ من
مقولته الى مساحات جسدي
الذي بدأ يرتجف كسعفة
في مهب ريح
عاصف !
وفرّت ْ اللحظات...