دواخلنا ينام طائر وديع اسمه الوله,على ناصيةالقلب يتلو ضحكة الزمن المنسي بين ضلوع الوقت,وذات احتياج يتنادى ,يذكرنا,وما نسينا تفاصيله المورقة فينا,كأننا بالهوى حين ينمو ويكبر يقتات على صبرنا عطش يترامى بوعي من فرط الاشتياق.
نكون أسرى اللحظات المورقة الصادمة فينا كأيام عصيةعلى التحول ,ولما يفيق في...