ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة , فانفلتت منه , وعليها طعامه وشرابه فآيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها قد آيس من راحلته فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي...