كأنني بين الأهل منطرحا" على الفراش وايديهم تقلبني
واشتد نزعيوصار الموت يجد بها من كل عرق بلا رفق ولا هون
وقد أتوا بطبيب كي يعالجني ولم أرى الطبيب اليوم ينفعني
وأودعوني على الألواح منطرحا" وصار خرير الماء ينظفني
وحملوني على الأكتاف أربعة من الرجال وخلفي من يشيعني
صلوا عليي صلاة لا ركوع لها ولا...