كم رمت وصفك فانثنيت مردداً: شام.. ألا يا شام ما أبهاك! يا لي ويالك من تبارع الهوى فأنا الشراع ومرفأي عيناك أنهد كالأنفاس مترعة الجوى ظمأى إليك، وحرها رياك
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.