{Dark~ Lord}
قلب الأسد
- إنضم
- Feb 5, 2011
- المشاركات
- 6,451
- مستوى التفاعل
- 71
- المطرح
- بين أوراق الياسمين
كشفت شركة "أرم هولدنغز" عما وصفته بـ "أفضل معالج مصغر موفر للطاقة على مستوى العالم."
وتقول الشركة إن هذا النوع من المعالجات سيفتح الطريق أمام إتاحة خدمة الانترنت لجميع الأجهزة.
[h=3][/h]
وتفترض الشركة أن الثلاجات، والأجهزة الطبية، وأجهزة الإضاءة في البيوت والمكاتب ستستفيد من هذا الابتكار.
وقد أصدرت شركتان تراخيصاً خاصة بهذه التقنية الحديثة، وهما شركة "إن إكس بي" لأشباه الموصلات، وشركة فري سكيل.
وقال جيوف ليدز من شركة فري سكيل: "إنها تفتح الباب أمام كل الأجهزة لتكون متصلة بالإنترنت طوال الوقت."
وأضاف: "تتيح لنا هذه التقنية توفير الإتصال في كل مكان، وبالتالي فإن أي شيء مثل الإم بي ثري، ومشغلات الموسيقى، ومعدات المطبخ ستكون لها شاشات عرض من خلال أجهزة استشعار عن بعد مثل تلك الموجودة في أجهزة رصد المطر."
[h=2]تطبيقات الطاقة الذكية[/h] ويتم تصميم أجهزة Cortex -M0+لإمداد صانعي الشرائح بوسائل لبناء مراكز تحكم صغيرة تتطلب "طاقة منخفضة جدا" لكنها قادرة على تشغيل معالجات لها قدرات تصل إلى سرعة 32 بايت..
وتقول شركة أرم إنها عادت إلى لوحات الرسم للتوصل لنواة هذا المعالج الذي يبلغ حجمه 1مم في 1مم.
وتقول أيضا إن أجهزة التحكم المصغرة ستستهلك أقل من ثلث الطاقة عن الأجهزة السابقة، والتي كانت تقدم قدرات من نوع 8 و 16 بايت.
وتضيف أن التصميم الجديد تم تصنيعه ليكون أقل تسريبا للطاقة، ما يعني استهلاكا يكاد يكون منعدما عند وضع الأجهزة على نظام الاستعداد.
وتقول الشركة إن الأجهزة يمكن أن توفر توصيلات عن بعد عند ربطها بأجهزة الاتصال اللاسلكي الحديثة مثل بلوتوث.
ويقول مدير شركة أرم للتسويق غاري أتكنسون إن هذه التقنية ستؤدي إلى ظهور جيل جديد من أنظمة الطاقة الذكية.
وأضاف: "لكل دولة متقدمة شكل بياني يظهر أن احتياجاتها من الكهرباء سيفوق المعروض بشكل كبير عند نقطة محددة في غضون العشرين سنة القادمة إذا لم نقم بفعل شيء مختلف."
وأضاف أيضا:" لذا يجب إضافة الاتصال إلى أشياء مثل الثلاجات وغسالات الملابس وغسلات الأطباق."
ويقول إنه إذا كانت شبكات الكهرباء تستخدم بضغط زائد، وإذا كان هناك عنصر داخل أجهزة مثل غسالات الأطباق، فمن الممكن أن تفصل هذه الأجهزة لمدة دقيقتين أو ثلاثة دقائق لتخفيف هذا الضغط، وهذا سيحدث فرقا كبيرا.
[h=2]منافسة الولايات المتحدة[/h] وتقول الشركة إنها تتوقع أن تبيع أجهزة التحكم المصغرة بنحو 13 إلى 20 بنس أمريكي للجهاز الواحد، وستحمل المستهلك بنحو 1 إلى 2 في المئة من أجل الحصول على الترخيص.
وبالرغم من أن هذه المبالغ قد تبدو صغيرة، إلا أن الشركة لاحظت أن شركة إريكسون تنبأت مؤخرا بأنه سيكون هناك نحو 50 مليار متصل بالإنترنت بحلول عام 2020، مقارنة بنحو 10 إلى 15 مليار في الوقت الراهن.
وتقول شركة أرم إن كثيرا من هذه الزيادة في الاتصال بالإنترنت سيأتي من أنواع أخرى من المعدات غير المتصلة حاليا بالإنترنت، مما يقدم للشركة وعملائها فرصة كبيرة للنمو.
لكن الشركة التي تتخذ من كامبردج مقراً لها لا تمتلك السوق بمفردها.
فشركة "ميكروشيب للتكنولوجيا" والتي تتخذ من أريزونا مقرا لها تقوم الآن بتصميم أنواع مختلفة من أجهزة التحكم المصغرة بينما تقدم شركة "أتميل" بولاية كاليفورنيا منتجات أخرى منظّمة للطاقة ذات سرعات تصل إلى 32 بايت.
وتقول الشركة إن هذا النوع من المعالجات سيفتح الطريق أمام إتاحة خدمة الانترنت لجميع الأجهزة.
[h=3][/h]
وتفترض الشركة أن الثلاجات، والأجهزة الطبية، وأجهزة الإضاءة في البيوت والمكاتب ستستفيد من هذا الابتكار.
وقد أصدرت شركتان تراخيصاً خاصة بهذه التقنية الحديثة، وهما شركة "إن إكس بي" لأشباه الموصلات، وشركة فري سكيل.
وقال جيوف ليدز من شركة فري سكيل: "إنها تفتح الباب أمام كل الأجهزة لتكون متصلة بالإنترنت طوال الوقت."
وأضاف: "تتيح لنا هذه التقنية توفير الإتصال في كل مكان، وبالتالي فإن أي شيء مثل الإم بي ثري، ومشغلات الموسيقى، ومعدات المطبخ ستكون لها شاشات عرض من خلال أجهزة استشعار عن بعد مثل تلك الموجودة في أجهزة رصد المطر."
[h=2]تطبيقات الطاقة الذكية[/h] ويتم تصميم أجهزة Cortex -M0+لإمداد صانعي الشرائح بوسائل لبناء مراكز تحكم صغيرة تتطلب "طاقة منخفضة جدا" لكنها قادرة على تشغيل معالجات لها قدرات تصل إلى سرعة 32 بايت..
وتقول شركة أرم إنها عادت إلى لوحات الرسم للتوصل لنواة هذا المعالج الذي يبلغ حجمه 1مم في 1مم.
وتقول أيضا إن أجهزة التحكم المصغرة ستستهلك أقل من ثلث الطاقة عن الأجهزة السابقة، والتي كانت تقدم قدرات من نوع 8 و 16 بايت.
وتضيف أن التصميم الجديد تم تصنيعه ليكون أقل تسريبا للطاقة، ما يعني استهلاكا يكاد يكون منعدما عند وضع الأجهزة على نظام الاستعداد.
وتقول الشركة إن الأجهزة يمكن أن توفر توصيلات عن بعد عند ربطها بأجهزة الاتصال اللاسلكي الحديثة مثل بلوتوث.
ويقول مدير شركة أرم للتسويق غاري أتكنسون إن هذه التقنية ستؤدي إلى ظهور جيل جديد من أنظمة الطاقة الذكية.
وأضاف: "لكل دولة متقدمة شكل بياني يظهر أن احتياجاتها من الكهرباء سيفوق المعروض بشكل كبير عند نقطة محددة في غضون العشرين سنة القادمة إذا لم نقم بفعل شيء مختلف."
وأضاف أيضا:" لذا يجب إضافة الاتصال إلى أشياء مثل الثلاجات وغسالات الملابس وغسلات الأطباق."
ويقول إنه إذا كانت شبكات الكهرباء تستخدم بضغط زائد، وإذا كان هناك عنصر داخل أجهزة مثل غسالات الأطباق، فمن الممكن أن تفصل هذه الأجهزة لمدة دقيقتين أو ثلاثة دقائق لتخفيف هذا الضغط، وهذا سيحدث فرقا كبيرا.
[h=2]منافسة الولايات المتحدة[/h] وتقول الشركة إنها تتوقع أن تبيع أجهزة التحكم المصغرة بنحو 13 إلى 20 بنس أمريكي للجهاز الواحد، وستحمل المستهلك بنحو 1 إلى 2 في المئة من أجل الحصول على الترخيص.
وبالرغم من أن هذه المبالغ قد تبدو صغيرة، إلا أن الشركة لاحظت أن شركة إريكسون تنبأت مؤخرا بأنه سيكون هناك نحو 50 مليار متصل بالإنترنت بحلول عام 2020، مقارنة بنحو 10 إلى 15 مليار في الوقت الراهن.
وتقول شركة أرم إن كثيرا من هذه الزيادة في الاتصال بالإنترنت سيأتي من أنواع أخرى من المعدات غير المتصلة حاليا بالإنترنت، مما يقدم للشركة وعملائها فرصة كبيرة للنمو.
لكن الشركة التي تتخذ من كامبردج مقراً لها لا تمتلك السوق بمفردها.
فشركة "ميكروشيب للتكنولوجيا" والتي تتخذ من أريزونا مقرا لها تقوم الآن بتصميم أنواع مختلفة من أجهزة التحكم المصغرة بينما تقدم شركة "أتميل" بولاية كاليفورنيا منتجات أخرى منظّمة للطاقة ذات سرعات تصل إلى 32 بايت.