أرسطو... هتلر ... نحن !!
كل منا يرى الاشياء من وجهة نظر خاصة به ويبرر كل شيء لكي يعتقد بها وليقنع بها الاخرون وهي طبيعة أنسانية يعتنقها اغلبنا ان لم ابالغ و اقول جمعينا .
مثلا ..
يرى أرسطو صحة ظاهرة الرق و العبودية لأكثر أفراد البشر تبعا لهذه الرؤية , وهكذا تفسر ظاهرة الحرب و الاقتتال بين القبائل والشعوب البشرية وتكون ظاهرة طبيعية ومشروعة كما كان يعتقد هتلر حين كان يسبغ المشروعية على حروبه المدمرة على انها حقه الطبيعي بالحفاظ على الجنس الاري .
وهنا ..
هل نحن مقتنعون بما نعتقده ونفسره لبعضا مما نقرأه للاخرين او حتى الكتابة عندهم لمدحهم وذمهم بلطيف الكلام , وهنا يتوقف الكلام ...
دعوة للحوار
كل منا يرى الاشياء من وجهة نظر خاصة به ويبرر كل شيء لكي يعتقد بها وليقنع بها الاخرون وهي طبيعة أنسانية يعتنقها اغلبنا ان لم ابالغ و اقول جمعينا .
مثلا ..
يرى أرسطو صحة ظاهرة الرق و العبودية لأكثر أفراد البشر تبعا لهذه الرؤية , وهكذا تفسر ظاهرة الحرب و الاقتتال بين القبائل والشعوب البشرية وتكون ظاهرة طبيعية ومشروعة كما كان يعتقد هتلر حين كان يسبغ المشروعية على حروبه المدمرة على انها حقه الطبيعي بالحفاظ على الجنس الاري .
وهنا ..
هل نحن مقتنعون بما نعتقده ونفسره لبعضا مما نقرأه للاخرين او حتى الكتابة عندهم لمدحهم وذمهم بلطيف الكلام , وهنا يتوقف الكلام ...
دعوة للحوار