يعود أول ذكر لاسم دمشق في التاريخ إلى قائمة بالمناطق الجغرافية في عهد الفرعون تحتمس الثالث في القرن الخامس عشر قبل الميلاد،
حيث ذكرت على هيئة ت-م-ش-ق.
ويعتقد الباحثون أن أصل هذه التسمية يعود إلى اللغات السامية التي كانت منتشرة في المنطقة.
حيث سميت في الأكدية (دِمَشقا)
وبالعبرية דמשק (دَمَّشق)،
بينما تحتوي التسمية الآرامية التي يعتقد أنها التسمية الأصلية للمدينة ܕܪܡܣܘܩ (دَرمشوق)
على حرف ܪ (ر) زائد تم اهماله لاحقا عند انتقال التسمية إلى اللغات الأخرى. حيث تعني البادئة در في الآرامية سَكَن (دار)، واللاحقة مشوقتعني مسقي أو مروى.
ترجع التسمية اليونانية Δαμασκός واللاتينية Damascus إلى الآرامية الإمبراطورية דרמשק بعد إضافة اللاحقة ός وس إليها.
في دمشق تطرزُ أسماء خيلِ العربْ
من الجاهليةِ حتى القيامةِ أو بعدهَا بخيوطِ الذهبْ
في دمشقَ يواصلُ فعلُ المضارع أشغالهُ الأمويّة
فنحن والأبدية سكّان هذا البلدْ
حيث ذكرت على هيئة ت-م-ش-ق.
ويعتقد الباحثون أن أصل هذه التسمية يعود إلى اللغات السامية التي كانت منتشرة في المنطقة.
حيث سميت في الأكدية (دِمَشقا)
وبالعبرية דמשק (دَمَّشق)،
بينما تحتوي التسمية الآرامية التي يعتقد أنها التسمية الأصلية للمدينة ܕܪܡܣܘܩ (دَرمشوق)
على حرف ܪ (ر) زائد تم اهماله لاحقا عند انتقال التسمية إلى اللغات الأخرى. حيث تعني البادئة در في الآرامية سَكَن (دار)، واللاحقة مشوقتعني مسقي أو مروى.
ترجع التسمية اليونانية Δαμασκός واللاتينية Damascus إلى الآرامية الإمبراطورية דרמשק بعد إضافة اللاحقة ός وس إليها.
في دمشق تطرزُ أسماء خيلِ العربْ
من الجاهليةِ حتى القيامةِ أو بعدهَا بخيوطِ الذهبْ
في دمشقَ يواصلُ فعلُ المضارع أشغالهُ الأمويّة
فنحن والأبدية سكّان هذا البلدْ