اميرة الشام
مشرفة


- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
لوس انجليس - رويترز - ذكرت السلطات ان أفراد أسرة مخرج الفيلم المسيء للنبي صلى الله عليه وسلم نقولا باسيلي نقولا اختبأوا بعدما رافقتهم الشرطة من منزلهم الى مكان غير معلوم.
وقال المتحدث باسم رئيس شرطة مقاطعة لوس انجليس ستيف ويتمور ان عائلة نقولا البالغ من العمر 55 عاما، جرى مرافقتها من منزلها المكون من طابقين في ضاحية سيريتوس في لوس انجليس قبل فجر اول من امس. واوضح: «لقد غادروا»، مضيفا أن مساعدي الشرطة نقلوا الاسرة الى مكان غير معلوم لمقابلة نقولا الذي ترك المنزل طوعا السبت لمقابلة السلطات الفيدرالية ولم يعد.
وقال ويتمور انه لا يعرف الى اين توجه نقولا وعائلته لكن من غير المتوقع أن يعودوا الى منزل سيريتوس الذي تحاصره وسائل الاعلام منذ أسبوع تقريبا.
وأضاف: «الامر لم يعد يهمنا بــعـد الان على الاطلاق».
وذكر مسؤولون أميركيون ان السلطات لم تحقق في الفيلم ذاته وأنه حتى لو كان تحريضيا أو أدى الى عنف فان مجرد انتاجه لا يمكن أن يعتبر جريمة في الولايات المتحدة بما لديها من قوانين قوية في ما يتعلق بحرية التعبير.
ولكن نقولا الذي ارتبط اسمه على نطاق واسع بالفيلم في تقارير وسائل الاعلام قابله ضباط مراقبة فيدراليون السبت الماضي بعد مغادرة المنزل تحت حراسة الشرطة.
وتشير وثائق قضائية الى أن نقولا حكم عليه بالسجن 21 شهرا بعدما ثبت تورطه في عملية احتيال مصرفي في العام 2010 ويلي فترة السجن افراج مشروط وهو لا يزال تحت المراقبة في هذه القضية.
وقالت السلطات ان مسؤولي المراقبة كانوا يبحثون في انتهاكات محتملة لشروط الافراج عنه مرتبطة بنشر الفيلم على موقع «يوتيوب» على الانترنت. وتمنعه شروط الافراج من استخدام الانترنت أو افتراض أسماء مستعارة دون موافقة مسؤول المراقبة.
وذكر أحد أفراد طاقم فيلم «براءة المسلمين» الذي تحدث الى «رويترز» بشرط عدم ذكر اسمه ان المنزل في سيريتوس وهو غير مأهول الان استخدم في تصوير مشهد من الفيلم.
وقال أسقف نقولا في لوس انجليس ان نيقولا نفى تورطه في الفيلم في اتصال هاتفي معه.
وفي لقطات للفيلم على موقع «يوتيوب» كانت الابواب الامامية المميزة من الداخل في احد مشاهد الفيلم لا يمكن تمييزها تقريبا من الابواب أمام منزل نقولا كما تبدو من الخارج.
لكن كان عليها زجاج بلوري نصف دائري وتصاميم بارزة في مدخل الباب المزدوج الخشبي
وقال المتحدث باسم رئيس شرطة مقاطعة لوس انجليس ستيف ويتمور ان عائلة نقولا البالغ من العمر 55 عاما، جرى مرافقتها من منزلها المكون من طابقين في ضاحية سيريتوس في لوس انجليس قبل فجر اول من امس. واوضح: «لقد غادروا»، مضيفا أن مساعدي الشرطة نقلوا الاسرة الى مكان غير معلوم لمقابلة نقولا الذي ترك المنزل طوعا السبت لمقابلة السلطات الفيدرالية ولم يعد.
وقال ويتمور انه لا يعرف الى اين توجه نقولا وعائلته لكن من غير المتوقع أن يعودوا الى منزل سيريتوس الذي تحاصره وسائل الاعلام منذ أسبوع تقريبا.
وأضاف: «الامر لم يعد يهمنا بــعـد الان على الاطلاق».
وذكر مسؤولون أميركيون ان السلطات لم تحقق في الفيلم ذاته وأنه حتى لو كان تحريضيا أو أدى الى عنف فان مجرد انتاجه لا يمكن أن يعتبر جريمة في الولايات المتحدة بما لديها من قوانين قوية في ما يتعلق بحرية التعبير.
ولكن نقولا الذي ارتبط اسمه على نطاق واسع بالفيلم في تقارير وسائل الاعلام قابله ضباط مراقبة فيدراليون السبت الماضي بعد مغادرة المنزل تحت حراسة الشرطة.
وتشير وثائق قضائية الى أن نقولا حكم عليه بالسجن 21 شهرا بعدما ثبت تورطه في عملية احتيال مصرفي في العام 2010 ويلي فترة السجن افراج مشروط وهو لا يزال تحت المراقبة في هذه القضية.
وقالت السلطات ان مسؤولي المراقبة كانوا يبحثون في انتهاكات محتملة لشروط الافراج عنه مرتبطة بنشر الفيلم على موقع «يوتيوب» على الانترنت. وتمنعه شروط الافراج من استخدام الانترنت أو افتراض أسماء مستعارة دون موافقة مسؤول المراقبة.
وذكر أحد أفراد طاقم فيلم «براءة المسلمين» الذي تحدث الى «رويترز» بشرط عدم ذكر اسمه ان المنزل في سيريتوس وهو غير مأهول الان استخدم في تصوير مشهد من الفيلم.
وقال أسقف نقولا في لوس انجليس ان نيقولا نفى تورطه في الفيلم في اتصال هاتفي معه.
وفي لقطات للفيلم على موقع «يوتيوب» كانت الابواب الامامية المميزة من الداخل في احد مشاهد الفيلم لا يمكن تمييزها تقريبا من الابواب أمام منزل نقولا كما تبدو من الخارج.
لكن كان عليها زجاج بلوري نصف دائري وتصاميم بارزة في مدخل الباب المزدوج الخشبي