The Hero
الأســــــــــــــطورة
- إنضم
- Jun 29, 2008
- المشاركات
- 20,104
- مستوى التفاعل
- 69
- المطرح
- في ضحكة عيون حبيبي
دمشق ..
أشار الفنان أيمن رضا إلى أنه يسعى منذ خمس سنوات لابتداع فكرة (سيت كوم) عربي بعيداً فجاءت فكرة الكازية وسمي العمل (سيت كاز) لأن المكان يعبره شرائح المجتمع كافة ، لافتاً إلى أن العمل الذي يصور حالياً في كازية بالسويداء هو مشروعه الشخصي وأنه عانى الكثير من أجل تقديمه .
وأوضح رضا أن العمل محاولة للربط بين مواضيع عدة، لتقديم عمل نسبة التسلية فيه عالية جداً، والأفكار التي فيه هامة جداً أيضاً، وبطريقة جديدة للأداء تتسم بشيء من الجرأة، كما انه لايقوم على نوع ثابت من الكوميديا، بل هو تجريب، وهو كوميديا سورية بامتياز، لها خصوصيتها وتفاصيلها، في سورية والوطن العربي .
وعبر رضا وفقاً لصحيفة الثورة عن أسفه كون المنتجين لازالوا ينظرون إلى الكوميديا نظرة أقل شأناً من نظرتهم للدراما رغم أنها الأصعب بين الفنون، "لذا نرى أن نجم الكوميديا يقل أجره عن نجم التراجيديا رغم أننا بدأنا حالياً بكسر هذه القاعدة، لكن مع ذلك فسمة الاستخفاف بالكوميديا لازالت قائمة رغم أنها مطلب شعبي وحاجة لا بد منها، فالمشاريع بالعمل الجماعي إن لم تكن أنت المنتج لا يمكن ضبط العمل، فإما أن يتدخل المنتج بطريقة أو بأخرى أو المونتاج أو المخرج والمشكلة أننا لازلنا إلى الآن نعاني من المخرجين المتدربين وهذا يرتب على الممثل أن يقوم بكل شيء، وهذا صعب جداً " .
وعن بقعة ضوء قال رضا : لم يعد لي علاقة ببقعة ضوء، فقد تنازلت عن الفكرة عندما أبرمت عقدي مع شركة سورية الدولية، وأصبح الموضوع يخصهم، لذا لست مسؤولاً عن العمل بعد سنته الثانية، وكنت أتمنى أن يتطور إلى فكرة المخرجين المتعددين، وما زلت أصر على ذلك، لكن الشركات في غالبيتها ترفض هذه الفكرة .
أشار الفنان أيمن رضا إلى أنه يسعى منذ خمس سنوات لابتداع فكرة (سيت كوم) عربي بعيداً فجاءت فكرة الكازية وسمي العمل (سيت كاز) لأن المكان يعبره شرائح المجتمع كافة ، لافتاً إلى أن العمل الذي يصور حالياً في كازية بالسويداء هو مشروعه الشخصي وأنه عانى الكثير من أجل تقديمه .
وأوضح رضا أن العمل محاولة للربط بين مواضيع عدة، لتقديم عمل نسبة التسلية فيه عالية جداً، والأفكار التي فيه هامة جداً أيضاً، وبطريقة جديدة للأداء تتسم بشيء من الجرأة، كما انه لايقوم على نوع ثابت من الكوميديا، بل هو تجريب، وهو كوميديا سورية بامتياز، لها خصوصيتها وتفاصيلها، في سورية والوطن العربي .
وعبر رضا وفقاً لصحيفة الثورة عن أسفه كون المنتجين لازالوا ينظرون إلى الكوميديا نظرة أقل شأناً من نظرتهم للدراما رغم أنها الأصعب بين الفنون، "لذا نرى أن نجم الكوميديا يقل أجره عن نجم التراجيديا رغم أننا بدأنا حالياً بكسر هذه القاعدة، لكن مع ذلك فسمة الاستخفاف بالكوميديا لازالت قائمة رغم أنها مطلب شعبي وحاجة لا بد منها، فالمشاريع بالعمل الجماعي إن لم تكن أنت المنتج لا يمكن ضبط العمل، فإما أن يتدخل المنتج بطريقة أو بأخرى أو المونتاج أو المخرج والمشكلة أننا لازلنا إلى الآن نعاني من المخرجين المتدربين وهذا يرتب على الممثل أن يقوم بكل شيء، وهذا صعب جداً " .
وعن بقعة ضوء قال رضا : لم يعد لي علاقة ببقعة ضوء، فقد تنازلت عن الفكرة عندما أبرمت عقدي مع شركة سورية الدولية، وأصبح الموضوع يخصهم، لذا لست مسؤولاً عن العمل بعد سنته الثانية، وكنت أتمنى أن يتطور إلى فكرة المخرجين المتعددين، وما زلت أصر على ذلك، لكن الشركات في غالبيتها ترفض هذه الفكرة .