{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
استبعد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي بيني جانتس احتمالات تعرض إسرائيل لهجوم كيمياوي من جانب سوريا، مبررا ذلك بهدوء الجبهة معها طيلة أربعة عقود.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية اليوم الاثنين عن جانتس قوله في حديث مع طلاب إحدى المدارس الثانوية، إن هناك حلولا دفاعية وهجومية لهذه المشكلة التي لا تُعدّ التحدي الأهم الذي يواجهه الجيش الإسرائيلي.
وأشار إلى أن الجبهة السورية كانت الأكثر هدوءا على مدى الأربعين سنة الماضية إلا أن عناصر جهادية أخذت تظهر في المنطقة.
وأضاف 'نأمل في أن يستمر الهدوء، ولكننا نعد العدة تحسبا لأي تهديد بما في ذلك جمع معلومات وإعداد قوات وعوائق ووسائل مختلفة ووضع أساليب عمل'.
وكان سلاح الجو الإسرائيلي قد شن غارة على أهداف في سوريا في 30 يناير/كانون الثاني الماضي.
وقال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق الميجور جنرال المحال للتقاعد جيورا إيلاند إن إسرائيل قامت بهذا الهجوم 'لأسباب وجيهة'، مؤكدا أن الهجوم الجوي 'كان القرار الصحيح رغم المخاطر'.
وجاءت الغارة بعد أن ظلت إسرائيل تحذر من خطورة السلاح الكيمياوي السوري، وتلوح بالقيام بعمل استباقي ضده. كما حذر مسؤولون إسرائيليون من أنه إذا ما وقعت أسلحة كيماوية سورية أو صواريخ روسية متقدمة في يد حزب الله اللبناني أو المعارضين الإسلاميين السوريين مع تراخي قبضة الرئيس بشار الأسد، فإن هذا قد يمثل تهديدا جديدا لإسرائيل، وهو ما وصفته حكومة بنيامين نتنياهو بأنه 'خط أحمر' يجب عدم تجاوزه.
ونقلت الإذاعة الإسرائيلية اليوم الاثنين عن جانتس قوله في حديث مع طلاب إحدى المدارس الثانوية، إن هناك حلولا دفاعية وهجومية لهذه المشكلة التي لا تُعدّ التحدي الأهم الذي يواجهه الجيش الإسرائيلي.
وأشار إلى أن الجبهة السورية كانت الأكثر هدوءا على مدى الأربعين سنة الماضية إلا أن عناصر جهادية أخذت تظهر في المنطقة.
وأضاف 'نأمل في أن يستمر الهدوء، ولكننا نعد العدة تحسبا لأي تهديد بما في ذلك جمع معلومات وإعداد قوات وعوائق ووسائل مختلفة ووضع أساليب عمل'.
وكان سلاح الجو الإسرائيلي قد شن غارة على أهداف في سوريا في 30 يناير/كانون الثاني الماضي.
وقال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق الميجور جنرال المحال للتقاعد جيورا إيلاند إن إسرائيل قامت بهذا الهجوم 'لأسباب وجيهة'، مؤكدا أن الهجوم الجوي 'كان القرار الصحيح رغم المخاطر'.
وجاءت الغارة بعد أن ظلت إسرائيل تحذر من خطورة السلاح الكيمياوي السوري، وتلوح بالقيام بعمل استباقي ضده. كما حذر مسؤولون إسرائيليون من أنه إذا ما وقعت أسلحة كيماوية سورية أو صواريخ روسية متقدمة في يد حزب الله اللبناني أو المعارضين الإسلاميين السوريين مع تراخي قبضة الرئيس بشار الأسد، فإن هذا قد يمثل تهديدا جديدا لإسرائيل، وهو ما وصفته حكومة بنيامين نتنياهو بأنه 'خط أحمر' يجب عدم تجاوزه.