{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
أعلن الأردن ارتفاعا في وتيرة تدفق اللاجئين السوريين خلال الفترة الأخيرة، وقال إن نحو عشرين ألف لاجئ فروا إلى المملكة في الأيام السبعة الأخيرة بسبب تصاعد حدة العنف في جنوب سوريا.
وقال وزير الخارجية الأردني ناصر جودة إن معدل تدفق اللاجئين السوريين إلى الأردن لم يسبق له مثيل، مشيرا إلى أنه أكبر من أي وقت مضى في العامين الأخيرين.
وأضاف أن عشرين ألفا دخلوا البلاد منذ يوم الخميس الماضي، وأن 6200 لاجئ عبروا الحدود خلال يوم واحد.
وقال الوزير 'لدينا الآن أكثر من 300 ألف سوري على الأراضي الأردنية منذ مارس/آذار 2011'.
وعزا المسؤول الأردني الارتفاع في وتيرة التدفق إلى مستوى النشاط العسكري في الجنوب، حيث يجري قصف عدة مدن وقرى في المنطقة الجنوبية من سوريا، وقال 'هناك تبادل كثيف لإطلاق النار وهو ما نرصده، وينعكس هذا بالطبع في أعداد القادمين إلى الأردن'.
ورغم أن تدفق اللاجئين يسبب قلقا في الأردن، فإن المملكة أعلنت أنها ستواصل إبقاء حدودها مفتوحة، لكنها تدعو الدول الأخرى إلى تقديم المساعدات لتعزيز قدرتها على مواجهة هذه الظروف.
وأشار جودة إلى أن بلاده تجري اتصالات مع الدول المانحة لإبلاغها بأن المخيمات المخصصة للاجئين السوريين بلغت كامل طاقتها، وأن ثمة حاجة لتقديم المساعدة من أجل بناء البنى التحتية لمخيمات أخرى، حسب تعبيره.
ويستضيف مخيم الزعتري في الأردن نحو ستين ألف لاجئ سوري، وينتشر الآخرون في مختلف أنحاء البلاد.
وقال وزير الخارجية الأردني ناصر جودة إن معدل تدفق اللاجئين السوريين إلى الأردن لم يسبق له مثيل، مشيرا إلى أنه أكبر من أي وقت مضى في العامين الأخيرين.
وأضاف أن عشرين ألفا دخلوا البلاد منذ يوم الخميس الماضي، وأن 6200 لاجئ عبروا الحدود خلال يوم واحد.
وقال الوزير 'لدينا الآن أكثر من 300 ألف سوري على الأراضي الأردنية منذ مارس/آذار 2011'.
وعزا المسؤول الأردني الارتفاع في وتيرة التدفق إلى مستوى النشاط العسكري في الجنوب، حيث يجري قصف عدة مدن وقرى في المنطقة الجنوبية من سوريا، وقال 'هناك تبادل كثيف لإطلاق النار وهو ما نرصده، وينعكس هذا بالطبع في أعداد القادمين إلى الأردن'.
ورغم أن تدفق اللاجئين يسبب قلقا في الأردن، فإن المملكة أعلنت أنها ستواصل إبقاء حدودها مفتوحة، لكنها تدعو الدول الأخرى إلى تقديم المساعدات لتعزيز قدرتها على مواجهة هذه الظروف.
وأشار جودة إلى أن بلاده تجري اتصالات مع الدول المانحة لإبلاغها بأن المخيمات المخصصة للاجئين السوريين بلغت كامل طاقتها، وأن ثمة حاجة لتقديم المساعدة من أجل بناء البنى التحتية لمخيمات أخرى، حسب تعبيره.
ويستضيف مخيم الزعتري في الأردن نحو ستين ألف لاجئ سوري، وينتشر الآخرون في مختلف أنحاء البلاد.