اميرة الشام
مشرفة
- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
عمان - د ب أ، رويترز، ا ف ب - استدعت وزارة الخارجية الاردنية القائم بالأعمال السوري في عمان بهجت سليمان وابلغته رفضها لحادث سقوط قذائف من الأراضي السورية على الأراضي الأردنية واعتباره أمرا غير مقبول خاصة في ظل تكرار هذه الحوادث في الفترات الماضية.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عن وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام والاتصال سميح المعايطة قوله ان الوزارة شددت في رسالتها على «مسؤولية الجيش السوري عن ضبط كامل الحدود مع الأردن بغض النظر عن مصدر إطلاق هذه القذائف» وبخاصة في ظل إصابة خمسة أطفال أردنيين».
وأوضح المعايطة أن «عدد الإصابات الناجمة عن سقوط القذائف والطلقات على الأراضي الأردنية من الأراضي السورية 5 إصابات، 4 منها نتيجة الهلع والخوف، والحالة الخامسة لطفلة مصابة بإحدى الشظايا المتطايرة وحالتها العامة مطمئنة».
واشار الى ان القائم بالاعمال السوري وعد بنقل الرسالة الى حكومته.
ولم يتضح ما إذا كانت القذائف تستهدف عناصر من الجيش السوري الحر داخل الأردن، أم كانت تستهدف قافلة تقل مسؤولا سوريا رفيع المستوى، تردد أنه نائب الرئيس فاروق الشرع الذي انشق عن النظام وتوجه إلى الأردن.
ووقع الهجوم في منطقة الطرة على بعد 2 كيلومتر من مدينة درعا على الحدود السورية مع الأردن، الذي استقبل نحو 150 ألف سوري منذ بدء الانتفاضة السورية في مارس 2011.
ويأتي الهجوم الصاروخي وسط تجدد الاشتباكات بين قوات النظام السوري وقوات الجيش السوري الحر قرب المنطقة الحدودية، وعلى خلفية ما تردد عن هروب الشرع، حيث يقول نشطاء المعارضة إنه عالق حاليا في المنطقة الحدودية.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عن وزير الدولة الأردني لشؤون الإعلام والاتصال سميح المعايطة قوله ان الوزارة شددت في رسالتها على «مسؤولية الجيش السوري عن ضبط كامل الحدود مع الأردن بغض النظر عن مصدر إطلاق هذه القذائف» وبخاصة في ظل إصابة خمسة أطفال أردنيين».
وأوضح المعايطة أن «عدد الإصابات الناجمة عن سقوط القذائف والطلقات على الأراضي الأردنية من الأراضي السورية 5 إصابات، 4 منها نتيجة الهلع والخوف، والحالة الخامسة لطفلة مصابة بإحدى الشظايا المتطايرة وحالتها العامة مطمئنة».
واشار الى ان القائم بالاعمال السوري وعد بنقل الرسالة الى حكومته.
ولم يتضح ما إذا كانت القذائف تستهدف عناصر من الجيش السوري الحر داخل الأردن، أم كانت تستهدف قافلة تقل مسؤولا سوريا رفيع المستوى، تردد أنه نائب الرئيس فاروق الشرع الذي انشق عن النظام وتوجه إلى الأردن.
ووقع الهجوم في منطقة الطرة على بعد 2 كيلومتر من مدينة درعا على الحدود السورية مع الأردن، الذي استقبل نحو 150 ألف سوري منذ بدء الانتفاضة السورية في مارس 2011.
ويأتي الهجوم الصاروخي وسط تجدد الاشتباكات بين قوات النظام السوري وقوات الجيش السوري الحر قرب المنطقة الحدودية، وعلى خلفية ما تردد عن هروب الشرع، حيث يقول نشطاء المعارضة إنه عالق حاليا في المنطقة الحدودية.