حسام الحلبي
جنرال
- إنضم
- Oct 3, 2008
- المشاركات
- 6,719
- مستوى التفاعل
- 69
- المطرح
- دمشق باب توما
الاتحاد الرياضي العام
تأسست منظمة الاتحاد الرياضي العام بالمرسوم التشريعي رقم 38 لعام 1971 فهي بذلك ثمرة خيرة من ثمار الحركة التصحيحية المجيدة التي فجرها القائد الخالد حافظ الأسد.
وجاء في أهدافه أن الاتحاد هو منظمة شعبية رياضية تضم جماهير الرياضيين في مختلف قطاعات الحكومية والمنظمات الشعبية والأندية الرياضية وهو التنظيم الوحيد المسؤول عن قيادة الحركة الرياضية والإشراف عليها والتخطيط لها ومتابعتها ويستقي من فكر الحزب ومنطلقاته أساسيات العمل الرياضي في دعم مسيرة التطور والبناء الوطني عبر توجه نحو الجيل وتوسيع قواعد الممارسة الرياضية وتطوير المستويات الفنية للألعاب وتعبئة جماهير المواطنين في النشاط الرياضي وجعل الرياضة حاجة شعبية متاحة للجميع.
لاشك أنه خلال ثلاثين عاماً من عمر التنظيم الرياضي حظيت الرياضة السورية برعاية كريمة من القائد الخالد حافظ الأسد الذي كرم الرياضيين بإصدار المراسيم التشريعية بتعيين الأبطال المتفوقين في الوظائف الحكومية واستقبال سيادته لهم وامتداد ثورة المنشآت الرياضية إلى كل مدينة وقرية واستضافة الدورات والبطولات العربية والدولية.
وبالمقابل فقد قدمت الرياضة السورية الوطن إلى العالم من خلال الانتصارات الكبيرة التي حققتها المنتخبات الوطنية وأبطالنا في المحافل العربية والدولية أو من خلال الدورات التي استضافتها ، وأبرزها الدورة الرياضية العربية الخامسة ثم السابعة ودورة المتوسط العاشرة والعديد من الدورات والبطولات العربية والدولية والآسيوية والمتوسطية التي جرت في سورية خلال الثلاثين عاماً الماضية في جميع الألعاب.
وجاء في أهدافه أن الاتحاد هو منظمة شعبية رياضية تضم جماهير الرياضيين في مختلف قطاعات الحكومية والمنظمات الشعبية والأندية الرياضية وهو التنظيم الوحيد المسؤول عن قيادة الحركة الرياضية والإشراف عليها والتخطيط لها ومتابعتها ويستقي من فكر الحزب ومنطلقاته أساسيات العمل الرياضي في دعم مسيرة التطور والبناء الوطني عبر توجه نحو الجيل وتوسيع قواعد الممارسة الرياضية وتطوير المستويات الفنية للألعاب وتعبئة جماهير المواطنين في النشاط الرياضي وجعل الرياضة حاجة شعبية متاحة للجميع.
لاشك أنه خلال ثلاثين عاماً من عمر التنظيم الرياضي حظيت الرياضة السورية برعاية كريمة من القائد الخالد حافظ الأسد الذي كرم الرياضيين بإصدار المراسيم التشريعية بتعيين الأبطال المتفوقين في الوظائف الحكومية واستقبال سيادته لهم وامتداد ثورة المنشآت الرياضية إلى كل مدينة وقرية واستضافة الدورات والبطولات العربية والدولية.
وبالمقابل فقد قدمت الرياضة السورية الوطن إلى العالم من خلال الانتصارات الكبيرة التي حققتها المنتخبات الوطنية وأبطالنا في المحافل العربية والدولية أو من خلال الدورات التي استضافتها ، وأبرزها الدورة الرياضية العربية الخامسة ثم السابعة ودورة المتوسط العاشرة والعديد من الدورات والبطولات العربية والدولية والآسيوية والمتوسطية التي جرت في سورية خلال الثلاثين عاماً الماضية في جميع الألعاب.
واليوم تمضي الحركة الرياضية السورية في ظل مسيرة التطور الوطني التي يقودها السيد الرئيس بشار الأسد تفتح أبواب التحديث والتطوير والإبداع فدخلت عتبات الاحتراف والتسويق الرياضي، التأمين على حياة اللاعبين وتوفير السكن المناسب للأبطال وصيانة المنشآت الرياضية وتخصيص الاتحادات الرياضية بميزانيات مستقلة، وإدخال المعلوماتية ودعم الأندية. واعتماد البحث العلمي في التطور الرياضي وتعزيز العلاقات مع عدد كبير من الدول العربية والصديقة ورفع سوية الكوادر الوطنية وإدخال ألعاب جديدة وتعميق حالة الأداء التربوي.
هذه الإجراءات تؤكد أن الرياضة السورية تسير في الاتجاه الصحيح وبخطوات مبرمجة ومتسارعة في نفس الوقت لتكون مؤهلة لمواكبة تحديات العصر وزج كل طاقاتها كفعالية وطنية تواكب مسيرة السيد بشار الأسد في التحديث والتطوير والازدهار.
وقائع وأرقام في الرياضة السوريةالمنشآت الرياضية..قبل التصحيح المجيد.. لم تكن سورية تمتلك أية منشأة حضارية ولاملاعب نظامية..والآن، لدينا قاعدة مادية من المدن والمنشآت الرياضية التي يمارس فيها شعبنا الرياضة وتستقبل أكبر الدورات العالمية.
فلدينا الآن مامجموعه 2500 ملعب وصالة ومسبح ومنشآت أندية وملاعب رياضية مختلفة منتشرة في جميع بقاع الوطن الحبيب.
تم إحداث المعاهد الرياضية في عدد كبير من المحافظات وكلية التربية الرياضية في جامعة تشرين باللاذقية توفر الكوادر العلمية الكفؤة للرياضة السورية.
دخلت سورية تاريخ الألعاب الأولمبية عندما فازت غادة شعاع بأول ذهبية لسورية في مسابقة السباعي بدورة اتلانتا الأولمبية. كما أحرز المصارع جوزيف عطية الميدالية الفضية بدورة لوس انجلوس.
تنامت كوادر الحركة الرياضية من رقم10.000 عام 1971 إلى رقم/647.791/ عضواً منتسباً إلى الاتحاد الرياضي عام1999 ومن 31نادياً عام1972 إلى 366 ناديأً عام 1999ومن 200مدرب وحكم وإداري إلى40 ألف عام200 وإلى 25 لعبة رياضية معتمدة وممارسة في سورية وكل لعبة لها اتحادها وكوادرها.
المؤتمرات الرياضية
فلدينا الآن مامجموعه 2500 ملعب وصالة ومسبح ومنشآت أندية وملاعب رياضية مختلفة منتشرة في جميع بقاع الوطن الحبيب.
تم إحداث المعاهد الرياضية في عدد كبير من المحافظات وكلية التربية الرياضية في جامعة تشرين باللاذقية توفر الكوادر العلمية الكفؤة للرياضة السورية.
دخلت سورية تاريخ الألعاب الأولمبية عندما فازت غادة شعاع بأول ذهبية لسورية في مسابقة السباعي بدورة اتلانتا الأولمبية. كما أحرز المصارع جوزيف عطية الميدالية الفضية بدورة لوس انجلوس.
تنامت كوادر الحركة الرياضية من رقم10.000 عام 1971 إلى رقم/647.791/ عضواً منتسباً إلى الاتحاد الرياضي عام1999 ومن 31نادياً عام1972 إلى 366 ناديأً عام 1999ومن 200مدرب وحكم وإداري إلى40 ألف عام200 وإلى 25 لعبة رياضية معتمدة وممارسة في سورية وكل لعبة لها اتحادها وكوادرها.
المؤتمرات الرياضية
المؤتمر العام الأول للاتحاد الرياضي العام
عقد بدمشق بالفترة من (11ـ14) آذار 1978 تحت شعار (الرياضة الجماهيرية للبناء والتحرير).
المؤتمر العام الثاني للاتحاد الرياضي العام
عقد بدمشق بالفترة من (18ـ21) شباط 1982 تحت شعار (التربية البدنية الرياضية القاعدية لبناء الجيل، ورفع لياقته، للدفاع عن الوطن، وزيادة الإنتاج وحماية منجزات الثورة)
المؤتمر العام الثالث للاتحاد الرياضي العام
عقد بدمشق بالفترة من (18ـ20) شباط 1986 تحت شعار (لنعمق دورنا في بناء مجتمع البعث العربي الاشتراكي ونرتق برياضتنا إلى مستوى عطاء ورعاية القائد المناضل حافظ الأسد).
المؤتمر العام الرابع للاتحاد الرياضي العام.
عقد بدمشق في26 آذار(1991) تحت شعار (حشد الطاقات والإمكانات لتحقيق مزيد من التطور الرياضي في ظل رعاية القائد الرمز الرئيس حافظ الأسد).
المؤتمر العام الخامس للاتحاد الرياضي العام
عقد بدمشق بالفترة من 20ـ22 آذار 96 تحت شعار "لنعمق الأبعاد التربوية والوطنية لرياضتنا ونرتق بمستوياتها وإنجازاتها وفاء واقتداء بالباسل الغالي وتمثيلاً لفكر وقيم القائد العظيم الوالد المفدى حافظ الأسد".
المؤتمر العام السادس للاتحاد الرياضي العام
عقد بدمشق بالفترة من 26ـ28 شباط 2000 تحت شعار "تطوير الأداء والارتقاء بالمستويات وتعزيز الإنجازات سبيلنا نحو تحقيق نهوض رياضي شامل في ظل الرعاية السامية للوالد المفدى حافظ الأسد".
المؤتمر العام الثاني للاتحاد الرياضي العام
عقد بدمشق بالفترة من (18ـ21) شباط 1982 تحت شعار (التربية البدنية الرياضية القاعدية لبناء الجيل، ورفع لياقته، للدفاع عن الوطن، وزيادة الإنتاج وحماية منجزات الثورة)
المؤتمر العام الثالث للاتحاد الرياضي العام
عقد بدمشق بالفترة من (18ـ20) شباط 1986 تحت شعار (لنعمق دورنا في بناء مجتمع البعث العربي الاشتراكي ونرتق برياضتنا إلى مستوى عطاء ورعاية القائد المناضل حافظ الأسد).
المؤتمر العام الرابع للاتحاد الرياضي العام.
عقد بدمشق في26 آذار(1991) تحت شعار (حشد الطاقات والإمكانات لتحقيق مزيد من التطور الرياضي في ظل رعاية القائد الرمز الرئيس حافظ الأسد).
المؤتمر العام الخامس للاتحاد الرياضي العام
عقد بدمشق بالفترة من 20ـ22 آذار 96 تحت شعار "لنعمق الأبعاد التربوية والوطنية لرياضتنا ونرتق بمستوياتها وإنجازاتها وفاء واقتداء بالباسل الغالي وتمثيلاً لفكر وقيم القائد العظيم الوالد المفدى حافظ الأسد".
المؤتمر العام السادس للاتحاد الرياضي العام
عقد بدمشق بالفترة من 26ـ28 شباط 2000 تحت شعار "تطوير الأداء والارتقاء بالمستويات وتعزيز الإنجازات سبيلنا نحو تحقيق نهوض رياضي شامل في ظل الرعاية السامية للوالد المفدى حافظ الأسد".
التعديل الأخير: