{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف


- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
أعلنت شركة الاتحاد للطيران التابعة لإمارة أبو ظبي، أن صافي أرباحها لعام 2012 بلغ 42 مليون دولار بزيادة 200% عن العام السابق.
وأعلنت الشركة في بيان أن عوائدها ارتفعت بنسبة 17 في المئة عام 2012 حيث بلغ حجمها8.4 مليار دولار، مقابل 1.4 مليار عام 2011.
وبلغ صافي أرباح الشركة 42 مليون دولار مقابل 14 مليون دولار عام 2011، عندما حققتأولى أرباحها منذ أن أسستها إمارة أبو ظبي عام 2003.
كما ازدادت أعداد الركاب بنسبة 23 في المئة العام الماضي باستخدام 3.10 ملايين مسافرلرحلاتها، مقابل 4.8 مليون عام 2011.
وتسير الشركة رحلات إلى 86 وجهة في مختلف أنحاء العالم.
تنافس وقال رئيس الشركة جايمس هوغان إن "المعطيات تغيرت عام 2012".
وأضاف "لقد عملنا على تحسين صافي الأرباح وإنه عمل رائع مع الأخذ في الاعتبار النمو الطموح، والاستثمارات المستمرة، من جانب الشركة في مناخ اقتصادي عالمي صعب".
وتملك الاتحاد أسطولا من يضم سبعين طائرة إيرباص وبوينغ، كما أنها طلبت شراء تسعين طائرة أخرى.
ولدى الشركة حصص في شركات "إير لينغس"، و"إير برلين"، و"إير سيشيل"، و"فيرحين أستراليا".
وتتنافس "الاتحاد" على المستوى الإقليمي مع شركات كبرى مثل طيران الإمارات، والخطوط القطرية، وتسعى هذ الشركات الثلاث إلى زيادة حصتها في حركة نقل الركاب بين آسيا وأوربا وأستراليا.
وأعلنت الشركة في بيان أن عوائدها ارتفعت بنسبة 17 في المئة عام 2012 حيث بلغ حجمها8.4 مليار دولار، مقابل 1.4 مليار عام 2011.
وبلغ صافي أرباح الشركة 42 مليون دولار مقابل 14 مليون دولار عام 2011، عندما حققتأولى أرباحها منذ أن أسستها إمارة أبو ظبي عام 2003.
كما ازدادت أعداد الركاب بنسبة 23 في المئة العام الماضي باستخدام 3.10 ملايين مسافرلرحلاتها، مقابل 4.8 مليون عام 2011.
وتسير الشركة رحلات إلى 86 وجهة في مختلف أنحاء العالم.
تنافس وقال رئيس الشركة جايمس هوغان إن "المعطيات تغيرت عام 2012".
وأضاف "لقد عملنا على تحسين صافي الأرباح وإنه عمل رائع مع الأخذ في الاعتبار النمو الطموح، والاستثمارات المستمرة، من جانب الشركة في مناخ اقتصادي عالمي صعب".
وتملك الاتحاد أسطولا من يضم سبعين طائرة إيرباص وبوينغ، كما أنها طلبت شراء تسعين طائرة أخرى.
ولدى الشركة حصص في شركات "إير لينغس"، و"إير برلين"، و"إير سيشيل"، و"فيرحين أستراليا".
وتتنافس "الاتحاد" على المستوى الإقليمي مع شركات كبرى مثل طيران الإمارات، والخطوط القطرية، وتسعى هذ الشركات الثلاث إلى زيادة حصتها في حركة نقل الركاب بين آسيا وأوربا وأستراليا.